لقاء الكبرياء
ربما هو ورق الحور أو ورق شجر الأزدرخت الأصفر الذي تناثر أمامي بصمت بعد أن بلله المطر، هو الذي أخذني إلى دمشق وأجج حنيني، وتحديداً إلى نهر بردى قرب المعهد العالي للمسرح، حيث كنت أحب السير وحدي لأراقب النهر والعابرين والشجر الواقف بكل…