إعياء العيد…!
تمتلئ وهماً...نختطفها من ظلال مضت، بينما يداهمنا عيد مقلق...! لحظاتنا..هذه المرة يجافيها يقين الخلاص... وهاهي ..كلما حاولت النهوض شيء ما يجرها الى فراشها، تحضيرات العيد، وضجيجه الافتراضي، تشبه أياد قاسية، توقد الرماد وتعيدها إليه مجدداً.…