نقش سوري ..
ليس من باب التعصب الوطني ولا ما يسمى الشوفينية أبداً، إنما من حقائق التاريخ التي تؤكدها المعطيات الحضارية أن سورية هي بوابة المعرفة والعطاء ولها بصمة في كل مشهد ثقافي وحضاري في العالم.
من هنا كان القول المعروف لكل إنسان وطنان الأول سورية…