27 فبراير، 2024

الملحق الثقافي- حسين صقر: كان ولم يزل الدورالكبيرالذي لعبته و ستلعبه الآلات في حياة البشرية شغل الناس الشاغل منذ عدة قرون، ولعل ما أورده الكاتب الروائي والرسام البريطاني «صموئيل بتلر» في روايته «إريوهون» 1872 صورة مصغرة عما وصل إليه الحال،…

الملحق الثقافي- سهيلة إسماعيل: مما لا شك فيه أنّ الإبداع الأدبي بكلّ أشكاله سابق للنقد. ويعمل النقد على تطويره وتوضيحه للمتلقي، وعلى المبدع أن يستوعب مدارس النقد ومفاهيمه وألاّ يتقيد بها . ومع ذلك هناك بعض الكتاب الذين يعتقدون أن كتاباتهم…

الملحق الثقافي- علم عبد اللطيف: شهدت العقود القليلة الماضية في منطقتنا تحديداً.. وربما في غيرها.. تطوراً ملحوظاً في كتابة النصوص الأدبية. مال البعض لتجنيس النصوص سعياً لمأسسةٍ قد تتمّ إبّان حراك متسارع.. شهدنا فيه مصطلح قصيدة الومضة..…

الملحق الثقافي-د.ح: منذ أكثر من أربعة عقود ربما أكثر أو أقل كانت برامج التوجيه الأدبي تشغل حيزاً مهماً في وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة ولا يمكن أن ننسى برنامج أقلام واعدة تقديم عدنان شيخو وما أنجزه خلال فترة زمنية والأخذ بيد المبدعين…

الملحق الثقافي- حوار: نبوغ أسعد: جهاد الأحمدية شاعر موهوب بالفطرة ويمتلك مقومات الشعر الحقيقية ويكتب البحث والنقد الأدبي والترجمة فهو متعدد المواهب وله العديد من المؤلفات في أغلب الأجناس الأدبية وعضو اتحاد الكتاب العرب وعن النقد كان…

الملحق الثقافي:        صدرت للأديب السوري إياد جميل محفوظ رواية بعنوان مثلث الغواية عن دار الحوار، تتسم الرواية بسلاسة السرد وحيويته، وقوة اللغة وحضورها، وجماليات الحدث ومفارقاته. يُذكر أن المحفوظ هو لاعب بالمنتخب الوطني لكرة السلة…

الملحق الثقافي- وفاء يونس:          نشأته وحياته ولد عبد الكريم اليافي في مدينة (حمص) سنة 1919م، وتلقى دروسه الابتدائية في مدارسها الرسمية، وكان خلال ذلك يتردد إلى أئمة هذه المدينة فيدرس عليهم القرآن والحديث وقواعد اللغة العربية.…

الملحق الثقافي- أيمن المراد: إن الكتابة للطفل عامل مغذّ لحاجات الطفل السيكولوجية، وهي تنمّي قدراته الانفعالية، وترقى بمستواه المعرفي ومهاراته اللغوية كتابةً وقراءةً، إضافةً إلى أنها تنمي خياله الواقعي والعلمي بشكل عام، فالكاتب حين يكتب…

الملحق الثقافي- ليلى مصطفى: الأقمارُ في وطني يتغيّرُ حالُ الأكوانِ تصيرُ المساءاتُ موجعةً نائيةً كالدّفءِ قاهرةً كالضّوءِ حينَ تنتحبُ مقاعدُ المدينةِ تحترقُ كلُّ المناراتِ تنزُّ الجروحُ تتّسّعُ لتصيرَ بلاداً بلا أرصفةٍ يصدأُ…

الملحق الثقافي- علم عبد اللطيف: لكأنّ (وعداً) في شَجيّ نشيدِها نغَماتُ وصْلٍ تشتهي ترديدَها هي لا تمنّ..ولا تضنّ.. وربّما قد كان كل الشكّ في تأكيدها وكأنّ (وعداً) ما تزالُ شغوفةً بالبوح- تحضنه- كما بوليدِها وهي التي جاء الصباحُ…