الذكاء الاصطناعي يخترق البصمات

نجح باحثان في مجال أمن المعلومات مؤخراً من اختراق تقنية أمنية متطورة تسمى البصمة الوريدية أو التحقق الوريدي تعتمد على قراءة نمط الأوردة في يد الشخص.

ووفقاً لأحد المواقع الالكترونية استعمل الباحثان الأمنيان يداً مصنوعة من الشمع لتوضيح كيفية تجاوز أجهزة مسح أوردة اليد التي تقوم بتصنيعها الشركتان اللتان تستحوذان على أكثر من 95% من سوق هذه الأجهزة المتطورة، حيث استعرضا كيفية التحايل على أجهزة المسح خلال فعاليات مؤتمر (كايوس) السنوي للاتصالات في ألمانيا.‏

أوضح الباحثان أن كل ما يحتاجه المخترق في البداية هو صورة فائقة الدقة ليد شخص ما من كاميرا احترافية تم تعديلها لإزالة فلتر الأشعة تحت الحمراء. فعملية إنشاء اليد الشمعية لا تحتاج سوى صورة واحدة و15 دقيقة فقط لإنتاجها، ولكن مجهود الباحثين استمر لأكثر من 30 يوماً من العمل وأكثر من 2500 صورة تجريبية لاكتشاف الطريقة المناسبة لاختراق هذه الأجهزة.‏
التاريخ: الخميس 3-1-2019
الرقم: 16875

آخر الأخبار
الرئيس الشرع: المجتمع السوري يرفض التقسيم ويواجه تحديات بناء الدولة   الرئيس الشرع والبطريرك يازجي ..وحدة السوريين صمام الأمان أمام محاولات التقسيم والتفكيك  "العدل" : عدم فك احتباس الحفارات التي تقوم بحفر آبار  بدون ترخيص   الشيباني مع المحافظين : الاستفادة من الدعم الدولي بما يخدم الأولويات المحلية   الرئيس الشرع يستقبل البطريرك يوحنا العاشر يازجي وتأكيد على الدور الوطني        انفجار المزة ناجم عن عبوة ناسفة مزروعة بداخل سيارة مركونة  المجتمع الأهلي يجهز بئر مياه كويا بدرعا  تحديات بالجملة أمام عودة أكثر من 2,3 مليون سوري عادوا لديارهم  ارتفاع الدولار وحرائق الساحل تنعكس على الأسعار في الأسواق  ريادة الأعمال في قلب التغيير.. النساء دعامة المجتمع خفايا  ثوب الانفصال!   حملة تنظيف لشوارع الصنمين بعد 15 يوماً على تخصيص رقم خاص للشكاوى.. مواطنون لـ"الثورة": عزز الثقة بعمل مديريات محافظة دمشق بسبب الضياع المائي .. شح في مياه الشرب بدرعا معرض دمشق الدولي .. منصة شاملة تجمع التجارة بالصناعة والثقافة عودة بئر "دير بعلبة" للعمل شهر على اختطاف حمزة العمارين.. قلق متصاعد ومطالبات بالكشف عن مصيره الفرق تواصل السيطرة على آخر بؤر حرائق كسب بريف اللاذقية دراسة إعفاء الشاحنات ومركبات النقل من الرسوم  وتفعيل مركز انطلاق السيارات السورية مع لبنان السويداء بين شعارات "حق تقرير المصير" وخطر الارتماء في الحضن الإسرائيلي