بتكلفـــــة 314 مليـــون ليــــــرة.. اســــتكمال محطة معــــالجة النـــاعـــــم بحمص بنســــبة 76%

بتكلفة تتجاوز 314 مليون ليرة سورية تعمل الشركة العامة للصرف الصحي في محافظة حمص على استكمال تنفيذ مشروع محطة معالجة للصرف الصحي (أبو حوري – الناعم ) فيما يتعلق بالأعمال الإنشائية فقط.
وبينت وزارة الموارد المائية أن مشروع المحطة يعتبر من المشاريع المهمة على مستوى محافظة حمص كونه يساهم برفع التلوث عن محطة نبع عين التنور والينابيع المجاورة، والتي تعد المصدر الرئيسي لمياه الشرب المغذي لمدينة حمص، كما يبعد خطر التلوث عن نهر العاصي وبحيرة قطينة، ويخدم حوالي 50 ألف نسمة من أهالي المنطقة المحيطة. وبلغت نسبة إنجاز الأعمال المدنية للمحطة حتى تاريخه 76 بالمئة، حيث من المتوقع وضعها بالخدمة بنهاية العام الحالي.
وأشارت الوزارة إلى أن تنفيذ المشروع يأتي في إطار سعيها للحفاظ على سلامة البيئة وضمان حماية المصادر المائية من التلوث من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الخدمية والتنموية ومنها إنشاء محطات معالجة وتنفيذ مصبات للصرف الصحي بمختلف المحافظات.

دمشق – الثورة:
التاريخ: الخميس 27-6-2019
الرقم: 17010

 

آخر الأخبار
انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً تجربة البوسنة والهرسك .. دروس لسوريا في طريق العدالة والمصالحة المبعوث الأميركي إلى سوريا: "سوريا عادت إلى صفنا" إصدار اللوحات الدائمة للمركبات في دير الزور التكنولوجيا المالية..فرصةٌ للبنوك التقليدية للتحوّل هيئة المفقودين تطلع على تجربة البوسنة والهرسك بملف المفقودين تقاطع حديقة "بستان القصر" حلبة مصارعة للسيارات ومضمار لدهس المارة لصوص يُفسدون فرحة تحسين واقع الكهرباء.. والجهة المعنية تعتذر عن التصريح..! دبلوماسية الانفتاح وإعادة بناء العلاقات المتوازنة "الثورة" من جديد.. بين ذاكرة المثقفين واحتياجات الشباب تأهيل 6 مدارس في مضايا وبقين زيارة الوفد الاقتصادي لواشنطن.. تسهيل حركة التجارة وفتح الأسواق إدارة المشاريع ونجاحها .. بين الجودة والتدفق النقدي تحذير صحي عالي المستوى.. مقاومة المضادات تقرع جرس الخطر تخصيص أسواق منظمة لـ"البسطات" في جرمانا وجبات العلاج السريعة.. مراكز التغذية بين الاختصاص والدخلاء تربية الأجداد للأحفاد.. إرث من الحب والحكمة الذكاء الاصطناعي .. هل هو هدم للإنسان أم بناء لعلاقة جديدة؟ دمشق تستعد لموسم الأمطار... تنظيف مجرى بردى في كيوان صناعة القوارب الأروادية.. تراث فينيقي مهدد بالانقراض!