مقتل محتجز الرهائن على متن حافلة في ريو دي جانيرو برصاص الشرطة

 

 

أطلقت الشرطة النار على رجل كان يحتجز 31 راكباً على متن حافلة في ريو دي جانيرو في البرازيل ما أدى إلى مقتله، وفق ما أعلن متحدث باسمها، وذلك بعد أربع ساعات من بدء عملية احتجاز الرهائن على جسر يصل ريو بمدينة نيتيروي المجاورة.
وأعلن الكولونيل ماورو فلييس لقناة غلوبو أنه كان من الضروري إطلاق النار على الرجل بهدف التصدي له وإنقاذ من كانوا على متن الحافلة، وأضاف: لقد قتل داخل الحافلة، موضحا أن 31 شخصاً كانوا على متن الحافلة وليس 16 كما أفيد سابقاً.
وأفادت قناة غلوبو أن الشرطة كانت تفاوض هذا الرجل الذي لم تحدد هويته حينما سمع صوت إطلاق النار، ما دفع الحشود المتجمعة في المكان إلى التصفيق.
وبدأت عملية احتجاز الرهائن أمس وأفرج خلال ذلك الوقت على الأقل عن 6 من الرهائن من الحافلة، توجهوا إلى سيارات إسعاف كانت موجودة في المكان الذي يوجد فيه العديد من عناصر الشرطة بينهم قناصة.
وأكد المتحدث باسم الشرطة أن الخاطف كان يحمل سلاحاً مزيفاً.
ولم تتضح مطالب الخاطف أو طبيعة دوافعه، وهو شاب كان يرتدي قميصاً أبيض وسروالاً داكن اللون، أخرج رأسه من نافذة الحافلة لوقت قصير.
وكتب حاكم ريو دي جانيرو ويلسون ويتزل على تويتر قبل قتل الخاطف إن «الأولوية القصوى هي حماية الرهائن».
وتعطل السير على معظم خطوط طريق جسر ريو-نيتيروي المكتظ خلال عملية احتجاز الرهائن المتواصلة.
وكالات – الثورة

التاريخ: الأربعاء 21-8-2019
رقم العدد : 17052

 

آخر الأخبار
القطاع العام في غرفة الإنعاش والخاص ممنوع من الزيارة هل خذل القانون المستثمر أم خذلته الإدارات ؟ آثار سلبية لحرب إيران- إسرائيل سوريا بغنى عنها  عربش لـ"الثورة": زيادة تكاليف المستوردات وإعاقة للتج... تصعيد إيراني – إسرائيلي يضع سوريا في مهبّ الخطر وحقوقي يطالب بتحرك دبلوماسي عاجل جرحى الثورة بدرعا : غياب التنظيم وتأخر دوام اللجنة الطبية "ديجت" حاضنة المشاريع الريادية للتحول الرقمي..خطوة مميزة الدكتور ورقوزق لـ"الثورة" : تحويل الأفكار ... " الثورة " ترصد أول باخرة محملة 47 ألف طن فحم حجري لـ مرفأ طرطوس دعم مفوضية شؤون اللاجئين والخارجية الأميركية "من الخيام إلى الأمل..عائلات سورية تغادر مخيم الهول في ... قريبًا.. ساحة سعد الله الجابري في حلب بحلّتها الجديدة لأول مرة .. افتتاح سوق هال في منطقة الشيخ بدر الفلاح الحلقة الأضعف.. محصول الخضراوات بحلب في مهب الريح في حلب .. طلبة بين الدراسة والعمل ... رهان على النجاح والتفوق جيل بلا مرجعية.. عندما صنعت الحرب والمحتوى الرقمي شباباً تائهاً في متاهة القيم التقاعد: بوابة جديدة للحياة أم سجن الزمن؟. موائد الحرب تمتلئ بكؤوس النار ويستمر الحديث عنها.. العدالة لا تُؤخذ بالعاطفة بل تُبنى بعقل الدولة وعدالة القانون سيارة "CUSHMAN" المجانية.. نقلة حيوية للطلاب في المدينة الجامعية ميلان الحمايات الحديدية على جسر الجمعية بطرطوس..واستجابة عاجلة من مديرية الصيانة المعلمون المنسيون في القرى النائية.. بين التحديات اليومية وصمود الرسالة التربوية أكثر من 50 حاجاً سورياً يستفيدون من عمليات الساد العيني.. بالتعاون مع جمعية" يبصرون" سوريا تتعرض لسقوط طائرات مسيرة وصواريخ مع تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران