مغامرة جديدة لأقوى طفل في روسيا

 

بينما يهتم معظم الأطفال بالمدرسة وألعاب الفيديو وتصفح الإنترنت، فإن الصبي الروسي «تيموفي كليكين»، منشغل بالتدريب في الجيم ويحطم الأرقام القياسية في رفع الأثقال.
ومنذ أن كان عمره خمس سنوات، كان تيموفي مهتمًا برفع الأثقال، حيث كان يشاهد والده وهو يتدرب في صالة رياضية في قريتهم شاليا، في جبال الأورال. ولاحظ الأب ولده وبدأ في تدريبه في سن السادسة. وخلال منافسة إقليمية لرفع الأثقال، تمكن تيموفي من إدهاش الحاضرين ولجنة التحكيم من خلال رفع حاجز يزن 55 كم. وكان يعمل بجد منذ ذلك الحين، ويستعد اللاعب البالغ من العمر 11 عامًا الآن لمغامرة جديدة حيث يطمح لكسر الرقم القياسي الوطني عن طريق رفع الحديد الذي يبلغ وزنه 105 كغ.

التاريخ: الجمعة 3- 1 -2020
رقم العدد : 17161

 

آخر الأخبار
رابطة الصحفيين السوريين: اعتداءات "إسرائيل" على الإعلاميين في الجنوب ترقى إلى جرائم حرب تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران يتصدر أعمال قمة مجموعة السبع تصعيد إيراني في عناوين الصحف: إسرائيل تحت النار والولايات المتحدة في مرمى الاتهام خلخلة الاستثمارات عالمياً خبير مصرفي لـ"الثورة": تراجع زخم الاستثمارات تحت وقع طبول الحرب سعيد لـ"الثورة": الأسواق المالية عرضة للصدمات الخارجية الحلبي في مؤتمر الطاقات المتجددة: من التبعية إلى الإبداع... والتعليم العالي شريك وزير الصحة ومحافظ إدلب يُجريان جولة ميدانية لتفقد المنشآت الصحية المتضررة بريف إدلب غياب الفيلم السوري عن مسابقة الأطفال في "الاسكندرية" قهر الاغتراب.. في وجوه الرواية وتمرّد الحياة الفاضلة مينه: نصرة الفقراء والبؤساء والمعذّبين في الأر... هجوم إسرائيلي يُطيح بقيادة الظل .. مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني ونائبه الإصلاح الضريبي في سوريا.. ثقة تحتاج لترميم لجان وصلاحيات وصولاً إلى صيغ مناسبة للعدالة بالضريية رحلة أوروبية جديدة تصل دمشق وتدشّن خط طيران مباشر بين سوريا ورومانيا التقاعد: بوابة جديدة للحياة أم سجن الزمن؟. إجراءات سورية أردنية جديدة لتنظيم عبور الشاحنات وتعزيز التبادل التجاري " مثقف السلطة بين عهدين ".. تضخّم الذات والخوف من الرقيب اللاذقاني : الثورة السورية أعادت لي هويتي ... معالجة مشكلات المياه في قطنا وضمان عدالة التوزيع على مختلف الأحياء "أفراح الكرامة"... فسيفساء فنية تحتفي بالهوية السورية أيام وزان ريتا حلبي في تجربة أداء "ملف نفسي" الرواية والسينما.. تقاطعات الإبداع وجدليّة التحويل