«الشيوخ الإيطالي» يرفع الحصانة عن وزير الداخلية السابق تمهيداً لمقاضاته

صوّت أعضاء مجلس الشيوخ الإيطالي، أمس، لرفع الحصانة عن وزير الداخلية الايطالي السابق اليميني المتطرف، ماتيو سالفيني، ما يمهد الطريق أمام محاكمته بتهمة احتجاز المهاجرين بشكل غير قانوني في عرض البحر العام الماضي.
وبحسب وكالة «رويترز»، فإن أغلبية أعضاء المجلس تؤيد رفع الحصانة عن وزير الداخلية السابق، وبموجب هذا القرار، يمكن للقضاة في صقلية توجيه الاتهامات إلى سالفيني بشأن قراره، إبقاء 131 مهاجرًا بعد إنقاذهم، قيد الاحتجاز على متن سفينة خفر السواحل لمدة 6 أيام في شهر تموز من العام الماضي، حيث انتظر موافقة دول أخرى في الاتحاد الأوروبي على استقبالهم.
ويواجه سالفيني، رئيس حزب رابطة الشمال الإيطالي ووزير الداخلية في ذلك الوقت، عقوبة قد تصل إلى السجن 15 عاما إذا ثبتت إدانته بالممارسة غير القانونية، كما يمكن منعه أيضًا من شغل المناصب السياسية، ما ينهي آماله في قيادة حكومة مستقبلية.

وكالات – الثورة:
التاريخ: الخميس 13-2-2020
الرقم: 17192

آخر الأخبار
جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات عزيز موسى: زيارة الشرع لروسيا إعادة ضبط للعلاقات المعتصم كيلاني: زيارة الشرع إلى موسكو محطة مفصلية لإعادة تعريف العلاقة السورية- الروسية أيمن عبد العزيز: العلاقات مع روسيا لا تقل أهمية عن العلاقات مع أميركا وأوروبا الشرع وبوتين : علاقاتنا وثيقة وقوية وترتبط بمصالح شعبينا المكتب القنصلي في حلب.. طوابير وساعات من الانتظار بوتين والشرع يؤكدان في موسكو عمق الشراكة السورية الروسية للمقاييس عدالة.. لكن من يضبط الميزان؟