وحدة من الجيش تسقط طائرة مسيرة لقوات النظام التركي بريف إدلب الجنوبي الشرقي

ثورة أون لاين:

أسقطت وحدة من الجيش العربي السوري طائرة مسيرة لقوات النظام التركي من صناعة أمريكية في منطقة داديخ بمحيط مدينة سراقب في ريف ادلب الجنوبي الشرقي.

وأفاد مراسل سانا بأن وحدة من الجيش تعاملت مع طائرة دون طيار في أجواء منطقة داديخ بريف إدلب الجنوبي الشرقي وأسقطتها وهي من صناعة أمريكية، مشيراً إلى أن الطائرة كانت تقوم بأعمال استطلاع لصالح المجموعات الإرهابية المرتبطة بتنظيم جبهة النصرة المدرج على لائحة الأمم المتحدة للتنظيمات الإرهابية.

ووفق المراسل فإن هذه الطائرة التي يبلغ طول أجنحتها نحو 6 أمتار تختلف عن الطائرات المسيرة التي تطلقها عادة المجموعات الإرهابية من حيث التقنيات الحديثة التي تعمل بموجبها وتجهيزات المراقبة والتصوير المزودة بها.

وتكرر أن قدمت قوات الاحتلال التركي المنتشرة في مناطق بريف إدلب دعماً عسكرياً ولوجستياً لهجمات التنظيمات الإرهابية في محاولة لمنع تقدم الجيش العربي السوري لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل.

 

آخر الأخبار
سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات عزيز موسى: زيارة الشرع لروسيا إعادة ضبط للعلاقات المعتصم كيلاني: زيارة الشرع إلى موسكو محطة مفصلية لإعادة تعريف العلاقة السورية- الروسية أيمن عبد العزيز: العلاقات مع روسيا لا تقل أهمية عن العلاقات مع أميركا وأوروبا الشرع وبوتين : علاقاتنا وثيقة وقوية وترتبط بمصالح شعبينا المكتب القنصلي في حلب.. طوابير وساعات من الانتظار بوتين والشرع يؤكدان في موسكو عمق الشراكة السورية الروسية للمقاييس عدالة.. لكن من يضبط الميزان؟ الفساد المصرفي.. أهم العقبات التي تعيق التعافي الاقتصادي