صحة درعا : متابعة الاجراءات الاحترازيةمن كورونا أمر ضروري ..

ثورة أون لاين- جهاد الزعبي:
أكدت مديرية صحة درعا خلال حملتها التوعوية ضد كورونا على ضرورة مواصلة التزام المواطنين بتعليمات الوقاية وعدم الاستهتار بذلك لأنه يشكل خطر على الصحة العامة ..
وأشارت مديرية الصحة أن مخاطر الفيروس لم تزول بعد في دول العالم ، ولابد من مواصلة إجراءات الوقاية من خلال التباعد بين المواطنين وعدم الازدحام على المنافذ التجارية ومحال البيع والصرافات والأسواق ولبس وسائل الوقاية من كفوف وكمامات ورش المعقمات والمطهرات والحفاظ على النظافة الشخصية والعامة وعدم مخالطة المرضى المشتبه بهم وطهي اللحوم والخضار بشكل جيد ..
يشار إلى أن تطبيق تدابير الوقاية في جميع المنشآت الصحية من مشاف ومراكز صحية مازالت قائمة وبشكل مشدد حيث يجري عناصر الصحة قياس درجة حرارة الشخص المراجع للمشافي والمراكز الصحية واتباع تعليمات فحص المشتبه بهم وتعقيم المراكز بشكل يومي ولبس وسائل الوقاية والتباعد بين المراجعين بالاضافة لعمليات الترصد للاشخاص القادمين من خارج القطر بطريقة غير قانونية ومواصلة حملة التوعية ضد الفيروس.

آخر الأخبار
صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف خبراء: "يتم حشد المكونات السورية على طاولة العاشر من آذار" العنف ضد المرأة.. جروح لا تندمل وتحدٍّ ينتظر الحلول مندوب سوريا الدائم في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية: مرحلة جديدة من التعاون واستعادة الحقوق السورية جولة المفاجآت الثقيلة في دوري أبطال أوروبا مواجهات قوية في الدوري الأوروبي الذكاء الاصطناعي التوليدي .. أنسنة رقمية أم تكامل تنموي؟ مع ولادة اتحاد الكرة الجديد كيف ترى خبراتنا الرياضية مستقبل الكرة السورية؟ فعاليات اقتصادية تطالب بتكافؤ العلاقة التجارية بين سوريا والأردن كرنفال رياضي ثقافي بذكرى التحرير بحمص كأس العرب (FIFA قطر 2025) وفرصة المشاهدة عن قرب نقص الأدوية في المشافي الحكومية.. وزارة الصحة تكشف الأسباب وتطرح خطة إصلاح لقب (حلب ست الكل) بين حمص الفداء والأهلي سوريا تتسلّم رئاسة مجلس وزراء الإعلام العرب في الجامعة العربية اجتماع سوري دولي على هامش الدورة 93 للإنتربول في مراكش المغربية التدريبات الإسرائيلية في الجنوب.. هل يضيّع نتنياهو فرصة الاتفاق الأمني؟