المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض: مليون و842101 مصاب بكورونا في الولايات المتحدة

ثورة اون لاين:   

أعلنت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن عدد مصابي فيروس كورونا في الولايات المتحدة بلغ مليوناً و842101 شخص في أحدث إحصاء لها.
ونقلت رويترز عن المراكز قولها إنها أحصت 14676 إصابة جديدة مشيرة إلى أن عدد الوفيات زاد 827 حالة ليصبح 107029 حالة.
وبينت المراكز إن هذه الحصيلة تم تسجيلها حتى الساعة الرابعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة في الثالث من حزيران الحالي.
ولا تعكس أرقام المراكز بالضرورة عدد الحالات التي تسجلها كل ولاية على حدة.
والولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضرراً من فيروس كورونا من حيث عدد الإصابات والوفيات على حد سواء وبالرغم من ذلك خففت كل الولايات الأميركية وبدرجات متفاوتة تدابير الإغلاق والحجر التي فرضتها للحد من انتشار الوباء.

 

 

آخر الأخبار
الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها