وزيرا خارجية روسيا وكازاخستان يبحثان سبل الحد من التسلح النووي

ثورة أون لاين:

بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره الكازاخستاني مختار تلاوبيردي اليوم سبل الحد من التسلح النووي ومكافحة الإرهاب إضافة إلى تعزيز العلاقات الثنائية والعلاقات بين دول آسيا الوسطى.

وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان أوردته وكالة تاس إن لافروف وتلاوبيردي أكدا تطابق الأولويات في مجال مكافحة الإرهاب الدولي ومكافحة الاتجار بالمخدرات وحماية القيم التقليدية والتصدي لحملات الكراهية الدينية والعرقية”.

ووفق البيان ناقش الوزيران خلال اتصال فيديو اليوم الاستعدادات لمشاركة الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف في احتفالات الذكرى الـ75 للانتصار في الحرب الوطنية العظمى في الـ24 من الشهر الجاري وتبادلا الآراء حول التوجهات الرئيسة في السياسة العالمية والإقليمية وأوليا اهتماماً خاصاً للتكامل في إطار رابطة الدول المستقلة والاتحاد الاقتصادي الأوروآسيوي كما تطرقا إلى قضايا الأمن الدولي والاستقرار الاستراتيجي وفق بيان الخارجية الروسية.

 

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"