نقص في الكادر التمريضي في قسم الأورام بمشفى حماة الوطني

ثورة اون -لاين أيدا المولي: 

كشف الدكتور عبد الرزاق علي نوير رئيس قسم الأورام وأمراض الدم بالهيئة العامة لمشفى حماة الوطني أنه منذ منتصف عام 2014 تم اعتماد الهيئة كمركز لمعالجة الأورام وأمراض الدم وتم رفد القسم من وزارة الصحة بمجموعة من العلاجات الكيميائية والبيولوجية التي وفرت احتياجات المرضى بنسبة 80% من الأدوية والمستلزمات الطبية حيث يتم استقبال من 40 إلى 60 مريضا يومياً بعيادة الأورام وأخذ معلومات كاملة عنهم ووضعها بإضبارة خاصة وتحويلهم لتلقي العلاج بأقسام المشفى واعطائهم العلاجات المقررة مجاناً ومتابعتهم بشكل يومي .
وأشار الدكتور نوير إلى أن الكشف المبكر لبعض الأورام يؤدي لحالات شفاء تامة وبوقت أقصر كما يخفف من الجهد النفسي والمالي للمريض، مضيفا أن هناك نقصا بالكادر التمريضي العامل بالقسم بسبب الأعداد المتزايدة من المرضى والضغط الكبير على القسم كما أن هناك حاجة لتوسعة القسم وزيادة عدد الغرف تمهيداً لإيجاد مركز أورام متكامل على مستوى المنطقة الوسطى.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"