العاملون في السورية للحبوب وكهرباء الحسكة يعتصمون ضد احتلال “قسد” لمقرات عملهم

ثورة أون لاين:

نفذ العاملون في الشركة العامة للكهرباء والسورية للحبوب اعتصاماً أمام مقرات عملهم في حيي غويران والنشوة بمدينة الحسكة والتي احتلتها بقوة السلاح أمس مجموعات “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي.

وطالب المعتصمون بضرورة وقف انتهاكات هذه المجموعات ومحاولاتها المستمرة للتضييق على المواطنين وتعطيل العمل الخدمي عبر الاستيلاء على المؤسسات والدوائر الخدمية التي توفر الخدمات المختلفة للمواطنين داعين إلى التراجع عن هذه الممارسات للعودة إلى مقراتهم واستئناف العمل من جديد.

وكانت مجموعات قسد احتلت أمس بقوة السلاح مبنى الإدارة العامة للسورية للحبوب في حي غويران ومقر فرع الشركة العامة لكهرباء الحسكة في حي النشوة وطردت الموظفين منها وذلك في سياق سياسة تدعمها قوات الاحتلال الأمريكي للاستيلاء على المؤسسات الحكومية في الحسكة وتحويلها إلى مقرات عسكرية لهم.

 

آخر الأخبار
منحة النفط السعودية تشغل مصفاة بانياس لأكثر من شهر مذكرة تفاهم مع شركتين أميركيتين.. ملامح تحول في إنتاج الغاز انطلاقة جديدة لقطاع الطاقة.. شراكات عالمية قد تفتح الباب لزيادة قياسية في الإنتاج محطة ترحيل النفايات في بانياس تعمل بكامل طاقتها افتتاح 13 مدرسة مؤهلة في ريف إدلب.. خطوة لعودة الحياة التعليمية إلى مسارها زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن تغيّر المعادلة.. إسرائيل خارج ملف السويداء "حلب أم الجميع": الجالية السورية في تركيا تتعرف على مشاريع إعادة الإعمار ارتفاع الأسعار بلا رقابة.. الحكومة تتحرك لتصحيح المسار قوة الاقتصاد تبدأ من المنزل.. المشاريع الأسرية محرك جديد للتنمية انضمام سوريا للتحالف الدولي.. فرض معادلة جديدة ونهاية لذرائع "قسد" في ألمانيا.. محاكمة خمسة متهمين من سوريا بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وزارة الداخلية السورية ترفع قيود السفر عن أكثر من 150 ألف شخص استثمار ميناء طرطوس فرصة لتطويره وبوابة ثقة لشركات إعادة الإعمار الأسواق المالية.. فرص متساوية وحوكمة شفافة لتعزيز ثقة المستثمرين مجلس الأمن يناقش الوضع السوري في جلستين مغلقة ومفتوحة تغذية مستمرة منذ 48 ساعة.. أضواء مدينة حلب لم تنطفئ جريدة (الثورة السورية) تلامس شغف الرياضيين بنسخة ورقية منتظرة من يملك الثقل الأكبر في انتخابات اتحاد الكرة ؟ أهلي حلب وحمص الفداء لنصف النهائي مدارس حلب بين الدمار ومحاولات التعافي.. أرقام تكشف حجم التحدي