بعض الجهات العامة لم تلتزم بتشكيل لجان فرعية ومركزية لدراسة وضع أصولها الثابتة المتضررة

ثورة أون لاين _ خاص _ ميساء العلي:

صرح رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية محمد برق أن بعض الجهات العامة لم تلتزم بتشكيل لجان فرعية ومركزية لدراسة وضع الأصول الثابتة لمنشآتها المتضررة والتي خرجت عن الخدمة نتيجة ظروف الحرب .
وأضاف إن التعميم رقم ٤٥ لعام ٢٠١٥ كان قد وضع اسس وحالات معالجة تلك الأصول للوقوف على وضعها المالي و بموجب هذا التعميم طلب تشكيل لجان فرعية ومركزية لتلك الجهات التي تدمرت أصولها الثابتة وإعداد حسابات وقوائم مالية لها لبيان وضعها ومعالجة تلك الحالات الأمر الذي جعل الجهاز يطلب من رئاسة مجلس الوزراء التأكيد على تنفيذ مضمون هذا المقترح حيث صدر الأسبوع الماضي التعميم رقم ٣٩٦ الذي يطلب من الجهاز متابعة انجاز الحسابات الختامية والقوائم المالية للجهات المتضررة كي لا تهمل وتنفذ في موعدها المحدد .

آخر الأخبار
ماذا يعني العنف في سوريا للسياسة الداخلية والإقليمية؟ جيفري: ما تقوم به "إسرائيل" في سوريا لن يكون في مصلحتها السويداء واللحظة الحرجة.. عندما يختلط المطلب المحق بالانفعال السياسي "تنظيم الأسرة" بدرعا تقدم خدمات صحية للمهجرين خروج أكثر من 300 شخص من عشائر عرب السويداء إلى مركز إيواء في درعا امتحان "اللغة العربية".. هاجس الطلاب ومرآة مستواهم باراك: التبادل الكامل للرهائن والمعتقلين حجر الأساس للتهدئة الدائمة في السويداء "إسرائيل هيوم": تل أبيب تجاهلت مبادرات الشرع السلمية وأهدرت فرصةً استراتيجيةً حملة خدمية واسعة في سراقب لإزالة الأنقاض وفتح الطرقات الرئيسية مبنى جديد للسجل المدني في النبك إعادة تأهيل طريق حرستا- دوما مؤسسات "التجارة الداخلية" بحلب بين الواقع والمأمول حملات تحريض ممنهجة تستهدف الدولة.. والوزارة تكشف حجم الحسابات الوهمية منع دخول قوافل الإغاثة.. يزيد من كارثية الوضع الإنساني في السويداء خطر يتربّص باستقرار المجتمع.. الزيف البصري في عصر الذكاء الاصطناعي رفض الهجري للسلطة المركزية يعمّق الأزمة في السويداء ويثير تساؤلات حول البدائل المطروحة  توقف السرافيس في حلب يعيد رسم مشهد النقل "المالية" تعلن رفع الحد الأدنى المعفى من ضريبة الدخل على الرواتب والأجور مع تعذر إدخال كميات جديدة من الوقود..  "الاتصالات": الخدمات في السويداء ستبقى عرضة للانقطاعات  أكاديميو طرطوس لـ"الثورة":  سوريا الواحدة الموحَّدة أمانة في أعناقنا