غابة حضرية ببرج سكنيّ

الثورة أون لاين:

كشف مهندسون في مكتب «كويشي تاكادا» عن آخر تصاميمهم المعمارية بعنوان «الغابة الحضرية»، وهي عبارة عن برج سكني للاستخدام المشترك، تم تصميمه على حدود المنطقة الثقافية لساوث بريزباين في أستراليا.
ويتميّز المشروع الذي يرمي لأن يكون البناء السكني الأكثر خضرةً في العالم مجموعة من استراتيجيات التصميم المستدام إضافةً إلى حديقة عمودية كثيفة الخضرة.
يضم البناء المؤلف من 30 طبقة 382 شقة سكنية وسقفاً من طبقتين مع حديقة ومساكن إضافةً لحديقة عامة عند المستوى الأرضي، حيث ترتفع أعمدة أشبه بجذوع الأشجار الضخمة. ويتصوّر المعماريون عبر هذا المبنى المليء بالضوء مساحةً تصل بين الاختراق الهندسي والمجال العام.
وتهدف المساحة الخضراء للمشروع لتوفير أكثر من مجرد معلم جذاب مع أكثر من 1000 شجرة وما يزيد على عشرين ألف نبتة مختارة من 159 صنفاً أصلياً، لتشكيل واجهات غضة ديناميكية تكون أحد العناصر الفاعلة في تركيبة البناء المستدام وتزيد مستوى التنوع البيئي وتقلّص البصمة الإيكولوجية للمدينة.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"