تحويل الاستاد الوطني في بولندا إلى مستشفى ميداني لكورونا

الثورة أون لاين :
سيتحوّل جزء من الاستاد الوطني في بولندا إلى مستشفى ميداني في العاصمة وارسو، بحسب مسؤول حكومي، وذلك بعد التزايد الكبير في حالات الإصابات بفيروس كورونا، التي أجهدت المرافق الصحية.
وجاء القرار بعد أيام من طلب الحكومة من المواطنين البقاء في منازلهم والعمل عن بعد إذا أمكن، ضمن مجموعة من القيود لكبح تفشي العدوى.
وبُني الملعب خصيصاً لكأس أوروبا 2012 لكرة القدم ويتسع لـ60 ألف متفرج. ويضمّ غرف اجتماعات تحت المدرجات قادرة على استيعاب المرضى.
وقال بيوتر مولر المتحدث باسم الحكومة لقناة (بولسات نيوز): سيتم وضع 500 سرير في الملعب لاستقبال الأشخاص الذين يحتاجون دخول المستشفى.كما ستضم المنشأة 50 سريراً للحالات الحرجة، وتكون قادرة على استقبال المرضى بدءاً من نهاية الأسبوع الجاري.
وأشارت تقارير صحفية إلى أن المستشفيات في المناطق التي تشهد ارتفاعاً كبيراً في عدد الحالات نفذت من الأسرّة المتاحة وترفض استقبال المرضى الجدد الواصلين بسيارات الإسعاف.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"