فريق تشيلي يًسجّل ركلة جزاء بعد شهر من احتسابها!

الثورة أون لاين:

أحرز يونيفرسيداد كاتوليكا متصدر الدوري التشيلي لكرة القدم، هدفاً من ركلة جزاء ، بعد شهر واحد تقريباً من احتسابها.

وكان كاتوليكا متأخرا 0-2 أمام مضيفه كوريكو يونيدو في 15 تشرين الأول عندما احتسبت ركلة الجزاء، وبينما كانت الواقعة يتم التحقق منها عبر حكم الفيديو المساعد، اشتعلت النيران في لوحة النتائج مما أدى لانقطاع الكهرباء وتوقف المباراة.وبعد 4 أيام أخرى، أكدت رابطة الدوري التشيلي احتساب ركلة الجزاء، وقررت إقامة المباراة يوم أمس، واستئنافها من النقطة التي توقفت فيها.
وفي ذلك الوقت، انتقل سيزار بينيارس، وهو اللاعب الذي تعرض لإعاقة وحصل على ركلة الجزاء، إلى غريميو البرازيلي.
المزيد من الإثارة في اللقاء عندما استكمل اللعب إذ أنقذ فابيان سيردا حارس كوريكو ركلة الجزاء مرتين، لكن الحكم أمر بإعادتها لأن الحارس تحرك، ونجح فرناندو زامبيدري في التسجيل لكاتوليكا من المحاولة الثالثة.
وفاز كوريكو، الذي سجل هدفيه من ركلتي جزاء قبل توقف المباراة، 3-2 بعدما استعاد تفوقه بهدفين من ركلة جزاء أخرى، قبل أن يقلص زامبيدري الفارق بهدف آخر لكاتوليكا.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"