صالة الفيحاء في حلة جديدة

الثورة أون لاين_ميسون مهنا:

تستمر على قدم وساق أعمال الصيانة والتأهيل لصالة الفيحاء الرئيسية لكرة السلة لتكون جاهزة لاستقبال نشاطات كرة السلة السورية محلياً خلال كانون أول المقبل، واستضافة المنافسات الدولية للنافذة الثالثة في 8 شباط القادم. 

-042M.jpg

السيد علاء جوخه جي عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام ورئيس اتحاد كرة السلة حالياً تحدث عما تشهده صالة الفيحاء وهي الصالة الأكبر في سورية وقال:
تشمل أعمال الصيانة وإعادة التأهيل أرضية الصالة – إنارة الصالة – المدرجات – المشالح والمرافق – اللوحات الإلكترونية – البانيهات – ساعات التوقيت – ركن الحكام، كما سيتم إحداث أقسام جديدة للجانب الطبي وفحص المنشطات، والقسم الخاص بالمراقبين الدوليين، وركن خاص بالتواجد والعمل الإعلامي في الصالة، وقاعة الشرف، ومقر الاتحاد السوري لكرة السلة في الفيحاء ومكتب للاتحاد الآسيوي.
وقال جوخه جي: هذه الأعمال تأتي بناء على مطالب وفد الاتحاد الآسيوي الذي زار سورية العام الماضي والذي حدد شروطاً ومتطلبات لكي نستطيع استضافة النافذة الثالثة من التصفيات الآسيوية وها نحن نفي بهذه المتطلبات التي ستخدم اللعبة كثيراً.

آخر الأخبار
أردوغان: ملتزمون بدعم وحدة واستقرار سوريا  الذهب يواصل ارتفاعه محلياً وعالمياً والأونصة تسجل 42.550 مليون ليرة سوريا: مستعدون للتعاون مع "الطاقة الذرية" لمعالجة الملفات العالقة التأمين الصحي.. وعود على الورق ومعاناة على الأرض "تجارة ريف دمشق" تبحث مع شركة تركية توفير الأدوية البيطرية   قرار ينصف المكتتبين على مشاريع الإسكان مراقبون تموينيون جدد .. قريباً إلى الأسواق  جاليتنا في "ميشيغن" تبحث مع نائب أميركي الآثار الإنسانية للعقوبات  "الشيباني والصفدي وباراك" يعلِنون من دمشق خطة شاملة لإنهاء أزمة السويداء 4 آلاف طن  إنتاج القنيطرة من التين خطاب يناقش مع لجنة التحقيق بأحداث السويداء المعوقات والحلول هل تكون "المخدرات" ذريعة جديدة في صراع واشنطن وكراكاس ؟ لجنة لدراسة قطاع الأحذية والمنتجات الجلدية في حلب باحث اقتصادي: التجارة الخارجية  تضاعفت مرة ونصف منذ ثمانية أشهر نقلة من  الاقتصاد الواقعي إلى الالكتروني تعاون مالي سوري - سعودي "قدرات".. مشروع يضيء دروب الباحثين عن فرصة عمل المدارس الخاصة في اللاذقية.. رفاهية تعليمية لِمَن استطاع إليها سبيلاً سوق السيارات المستعملة.. أسعار خيالية والصيانة تلتهم ماتبقى البلاغة السياسية.. كيف اختصر الرئيس الشرع التحديات في خمسين ثانية؟