علي دائي يتشرّف بكسر كريستيانو لرقمه القياسي

الثورة أون لاين:

قال علي دائي مهاجم منتخب إيران السابق إنه يتشرّف بكسر البرتغالي كريستيانو رونالدو لرقمه القياسي في عدد الأهداف الدولية بعد أن اقترب الأخير من حصيلته البالغة 109 أهداف.وأحرز كريستيانو، وهو اللاعب الآخر الوحيد الذي تجاوز حاجز 100 هدف دولي، 102 هدفاً في 170 مباراة دولية منذ مشاركته الأولى مع البرتغال في 2003.ونقلت وكالة (تسنيم) للأنباء عن دائي قوله : سأهنئه على الفور. سجل رونالدو 102 هدفاً مع البرتغال حتى الآن وسيحطم رقمي بالتأكيد، لكن ما زال عليه تسجيل 7 أهداف.وأضاف : شرف لي أن يحطم لاعب في مكانته رقمي القياسي. كريستيانو واحد من أعظم اللاعبين ليس فقط في هذا العصور لكن على الإطلاق. إنه ظاهرة حقيقية.وبلغ دائي، الذي حمل شارة قيادة المنتخب الإيراني واعتزل في 2006، هذه الحصيلة في 149 مباراة دولية.وسيكون أمام رونالدو فرصة تقليص هذه الفجوة في منافسات يورو 2021 أو التصفيات المونديالية 2022.

آخر الأخبار
هل تستطيع إسرائيل تحمل خسارة الدعم الغربي؟ اليونيسف: حياة أكثر من 640 ألف طفل في خطر جراء الكوليرا شمال درافور الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس بديلاً عن إنهاء الفظائع في غزة عون في ذكرى تفجير مرفأ بيروت: الحساب آت لامحالة إجازات الاستيراد أحد الخيارات.. كيف السبيل لطرد البضاعة الرديئة من الأسواق؟ حلب تكثف حملاتها لضبط المخالفات وتنظيم السير محلل اقتصادي لـ"الثورة": الحاجة لقانون يجرم التهرب الضريبي تجهيز بئر الخشابي لسد نقص مياه الشرب بدرعا البلد مشروع دمشق الكبرى مطلب قديم..م.ماهر شاكر: يبدأ من تنمية المدن والمناطق المهملة طرح ثلاثة مشاريع سياحية للاستثمار في درعا "منوّرة يا حلب" تعيد الحياة لشوارع المدينة بعد سنوات من الظلام وسط تفاقم أزمة المواصلات.. أهالي أشرفية صحنايا يطالبون بخط نقل إلى البرامكة معسكر تدريبي في تقانة المعلومات لكافة الاختصاصات من جامعة حمص مستوصف تلحديا بريف حلب يعود للحياة بجهود أهلها.. لا سيارات على طريق القشلة - باب توما بعد صيانته بين المصلحة الوطنية والتحديات الراهنة.. الصبر والدبلوماسية خياران استراتيجيان لسوريا "لعيونك يا حلب" تُنهي أعمال إزالة الأنقاض وجمع القمامة في حي عين التل هل تعود الشركات الاتحادية إلى دورها؟ وزير المالية: نطرق كل الأبواب نحو الإصلاح الاقتصادي العربي بطولات كبيرة قدمها عناصر إطفاء طرطوس "الطوارئ والكوارث" تبدأ رحلة تحسين الاستجابة للحرائق فنادق منسية في وطن جريح..حين يتحوّل النزيل إلى مريض لا سائح ؟!