احذر التعليق المسيء..خاصية جديدة باليوتيوب

الثورة أون لاين:

أطلق موقع يوتيوب ميزة جديدة بشأن التعليقات المسيئة التي تظهر أسفل مقاطع الفيديو، حيث أعلن عن إطلاق خاصية جديدة لهذا الغرض.

وذكر “يوتيوب” في منشور على مدونته، أنه أطلق ميزة جديدة “ستحذّر المستخدمين عندما ينشرون تعليقاً يعتقد أنه قد يكون مسيئاً للآخرين، وذلك لمنحهم خيار التفكير قبل النشر”.
حيث لن تمنع الأداة الجديدة المستخدمين من نشر التعليقات، ولن تظهر عبارات التحذير قبل كل تعليق، لكنها ستظهر للتعليقات التي يرى النظام أنها مسيئة، التي تتضمن محتوى أُبلغ عنه بصورة متكررة.
وأوضح “يوتيوب”، أنه “عند ظهور عبارة التحذير، يمكن للمستخدم المضي في نشر التعليق، أو التمهل قليلاً لتعديله”.
ولمنشأ المحتوى، أطلق “يوتيوب” أداة لتصفية المحتوى في “يوتيوب ستوديو”، وهو القسم الخاص بإدارة القناة.
وتسمح أداة التصفية الجديدة بإزالة التعليقات المسيئة والمؤذية التي يتم التعرف عليها تلقائياً، وستُطلق الأداة لنظام “أندرويد” أولاً، وللتعليقات المكتوبة باللغة الإنجليزية في المرحلة الأولى.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"