احذر التعليق المسيء..خاصية جديدة باليوتيوب

الثورة أون لاين:

أطلق موقع يوتيوب ميزة جديدة بشأن التعليقات المسيئة التي تظهر أسفل مقاطع الفيديو، حيث أعلن عن إطلاق خاصية جديدة لهذا الغرض.

وذكر “يوتيوب” في منشور على مدونته، أنه أطلق ميزة جديدة “ستحذّر المستخدمين عندما ينشرون تعليقاً يعتقد أنه قد يكون مسيئاً للآخرين، وذلك لمنحهم خيار التفكير قبل النشر”.
حيث لن تمنع الأداة الجديدة المستخدمين من نشر التعليقات، ولن تظهر عبارات التحذير قبل كل تعليق، لكنها ستظهر للتعليقات التي يرى النظام أنها مسيئة، التي تتضمن محتوى أُبلغ عنه بصورة متكررة.
وأوضح “يوتيوب”، أنه “عند ظهور عبارة التحذير، يمكن للمستخدم المضي في نشر التعليق، أو التمهل قليلاً لتعديله”.
ولمنشأ المحتوى، أطلق “يوتيوب” أداة لتصفية المحتوى في “يوتيوب ستوديو”، وهو القسم الخاص بإدارة القناة.
وتسمح أداة التصفية الجديدة بإزالة التعليقات المسيئة والمؤذية التي يتم التعرف عليها تلقائياً، وستُطلق الأداة لنظام “أندرويد” أولاً، وللتعليقات المكتوبة باللغة الإنجليزية في المرحلة الأولى.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟