أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: أمامك سفر يحقق لك مكاسب مادية ومعنوية ويزيد من خبرتك وتعود وأنت في نشاط متجدد، وقد تكون أمام أمر يتيح لك الربح المادي والمعنوي.
عاطفياً: تتاح للشريط فرصة إيجابية، ساعده كما ساعدك في الماضي وبهذا تبادله المعروف وتشعره بأنك مهتم بكل ما يعرض عليه.
#الثور:
مهنياً: تجد أحياناً أنّ الآخرين يعتمدون عليك كثيراً، لذا، يستحسن أن تكون على مستوى طموحاتهم وخصوصاً أنك تملك الإمكانات.
عاطفياً: تواصل مع الشريك لأنّ نجمك سيلمع وسيسطع وسيساهم في تلطيف الأجواء التي كانت محتدمة أخيراً وكادت تدمر كل ما بينته.
#الجوزاء:
مهنياً: لا تبدو الظروف مواتية للبدء في مشروعك الكبير قريبًا، هناك الكثير من الأمور التي تحتاج منك إلى التفكير بشأنها أولاً قبل البدء في هذا الأمر.
عاطفياً: تحقيق أي إنجاز في هذه العلاقة العاطفية سيكون كعجزة بحق، عليك الجلوس مع نفسك وتقرير ما تريد فعله في هذه العلاقة.
#السرطان:
مهنياً: تدور أحاديث سريّة بين الزملاء ابتداءً من اليوم بغية مساعدتك للتخلص من الورطة التي أنت فيها.
عاطفياً: يميل الجو إلى التردّد والتحفّظ وتختلط عليك الأمور الشخصية كما العائلية وتحتار في شأنك العاطفي.
#الاسد:
مهنياً: تشعر بالقوة وبالثقة بالنفس وتكون في غاية النشاط لبناء مستقبل جيد، وتتاح لك فرصة جيدة لتصبح أكثر فاعلية في مجال عملك، استغلّها لرفع روحك المعنوية.
عاطفياً: الأوضاع العاطفية تبقى جيدة لا بل ممتازة، لقاء عذب جدّاً مع شخص ينال إعجابك ويخطف تفكيرك ويشتت أفكارك.
#العذراء:
مهنياً: كريم وتحب مساعدة زملائك وتحاول أن تحل المشاكل بينهم، كما أنك تتحكم في أعصابك جيدًا فطبيعتك الهادئة تجنبك المشاكل طوال الوقت.
عاطفياً: رومانسيتك وعاطفتك تجعلان شريك حياتك يشعر بالراحة والأمان معك، فحاول أن تظهر له حبك دائمًا، وقم باختيار أماكن جديدة للتنزه معًا فيها.
#الميزان:
مهنياً: لاداعي للتسرع، واحسب كلامك وتصرفاتك بميزان صحيح، منعاً لسوء فهم في مقاصدك أو إحراج تقع فيه، فأنت اليوم مندفع ومتوتر بجدالاتك.
عاطفياً: تعم الأفراح وتستمر عدة أيام وتشعر بسعادة عارمة وتعيش حدثاً انتظرته طويلا يحسّن علاقتك بالشريك ويقوى روابطك معه وتعيش سعادة لا تقدر بثمن.
#العقرب:
مهنياً: عليك عدم الاستسلام أمام واقع مهني سلبي يفرض، انهض وقاومه مستعملا ذكاءك وقدراتك الذاتية.
عاطفياً: تحاول أن تعيش الكثير من المغامرات العاطفية كي تستمتع بالحياة من دون أن تفكر في المستقبل وضرورة التركيز والاهتمام بنجاح واستقرار حياتك العاطفية.
#القوس:
مهنياً: تقلق أو تستاء بسبب عطل أو غيره أو ربما بشان مسألة مهمة، ابتعد عن الأجواء المتشنجة والسلبية ويناسبك العمل الإفرادي.
عاطفياً: تبحث عن الحب الحقيقي وتعيش الضياع العاطفي وتمارس حريتك من دون قيود، فجأة يدخل قلبك حب جارف وقوي يزيد من حبك للحياة والإبداع.
#الجدي:
مهنياً: تفانيك في العمل يؤدي دوراً كبيراً في طرح اسمك لترقية جديدة، وهذا ما يترك انطباعات إيجابية.
عاطفياً: المجال العاطفي يشغل كل تفكيرك هذا اليوم وتحاول أن تبذل كل جهد لإنجاح العلاقة الجديدة الناشئة على أمل الوصول إلى خاتمة سعيدة.
#الدلو:
مهنياً: تتمتّع بطاقة كبيرة على المثابرة والمتابعة من دون كلل أو ملل، ولن تتردّد في التوجه الى عملك باكراً إذا وجدت أنّ الامر يتطلّب ذلك.
عاطفياً: تشتد حدة النقاش بينك وبين الشريك لتجد مخرجاً من الأوضاع العاطفية السيئة التي تعيشها معه.
#الحوت:
مهنياً: أنت بحاجة إلى وظيفة جديدة بشدة، لذا احرص على أداء واجباتك فيها بصورة كاملة ومثالية حتى تضمن الاحتفاظ بها وعدم التخلي عنك.
عاطفياً: الحب الذي لا يكتمل يجب أن يعرفك شيئًا عن نفسك وعما تريده حقًا، التجربة التي لا تعلمك هذا الشيء تعد تجربة ناقصة.

آخر الأخبار
5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب" سوريا تفتح نوافذ التعاون العربي عبر "معرض النسيج الدولي 2026"  رفع العقوبات إنجاز دبلوماسي يعيد لسوريا مكانتها ودورها الإقليمي