كمالوندي: إيران تغطي حاجتها من الماء الثقيل وتصدره إلى 8 دول

الثورة أون لاين:

أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن إيران باتت تنتج الماء الثقيل بما يغطي حاجتها فضلا عن التصدير إلى 8 دول في العالم.

وأكد كمالوندي في تصريح تلفزيوني إن “تطوير الصناعة النووية الإيرانية لن يتوقف.. وسننتصر على الاستكبار العالمي في جميع الساحات وخاصة الصناعة النووية” وقال إننا نسعى في الصناعة النووية لتوفير أمن الوقود لمحطاتنا النووية من أجل أن نستمر لأطول فترة.

وأضاف المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إنه كان من المقرر بعد تنفيذ الاتفاق النووي أن تصبح إيران عضوا في المعاهدات العالمية الكبرى في مجال الطاقة النووية إلا أنه ورغم خروج أميركا من الاتفاق النووي ومعارضتها لهذا الاتفاق “تمكنا بصورة جيدة وحكيمة من اتخاذ الإجراءات اللازمة في هذا الصدد” موضحا أنه “تم فرض قيود لفترة 8 أو 10 أعوام في إطار الاتفاق النووي إلا أن هذه القيود سترفع مع مضي الوقت وفي العام العاشر لن تكون هنالك أي قيود أمامنا”.

 

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"