مسؤولة في الصحة العالمية تحدد عدد الأيام التي يظل فيها المصاب بكورونا ناقلاً للعدوى

 

الثورة أون لاين:

كشفت مسؤولة في منظمة الصحة العالمية عدد الأيام التي يظل فيها مرضى كورونا ناقلين للعدوى للمحيطين بهم تتمثل في 8 إلى 9 أيام من ظهور الأعراض.

ونقل موقع روسيا اليوم عن ممثلة المنظمة في روسيا ميليتا فوينوفيتش قولها في تصريح صحفي اليوم: “وفقاً لدراسات أولية فإن معظم المرضى يصبحون معديين في غضون 8 إلى 9 أيام فقط من ظهور الأعراض” لافتة إلى أن هذه الفترة المعدية قد تطول أكثر بالنسبة للحالات الأكثر خطورة.

وكانت المنظمة شددت في وقت سابق على ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية ولا سيما لدى المقيمين في المناطق التي ينتشر فيها الفيروس وعلى وجوب ارتداء الكمامات في المتاجر وأماكن العمل والمدارس التي تفتقر للتهوية المناسبة وخاصة أنه لا يمكنهم الحفاظ على التباعد لمسافة متر واحد على الأقل كما أوصت المنظمة بتعميم وضع الكمامات في جميع منشآت الرعاية الصحية.

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!