بوتين يصدق على تمديد معاهدة ستارت لـ5 سنوات إضافية

الثورة أون لاين:

وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم قانونا للتصديق على تمديد اتفاقية ستارت الموقعة مع الولايات المتحدة لمدة 5 سنوات.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن الكرملين قوله في بيان: “وقع الرئيس على القانون الاتحادي بشأن التصديق على اتفاق تمديد المعاهدة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية بشأن تدابير زيادة تخفيض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية والحد منها المؤرخة بـ8 نيسان 2010”.

وجاء في المذكرة التوضيحية للوثيقة كما نقل البيان أنه “تم التوصل في كانون الثاني 2021 إلى توافق مبدئي بين الأطراف على تمديد المعاهدة لمدة خمس سنوات”.

وأعلنت الولايات المتحدة وروسيا في الـ26 من الشهر الحالي عن التوصل إلى اتفاق مبدئي على تمديد المعاهدة التي تنقضي فترة سريانها في الخامس من شباط القادم حيث أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن الاتفاق بين البلدين على تمديد المعاهدة تم بشروط موسكو.

 
آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!