صعود النفط مع تراجع مخزونات أمريكا

الثورة أون لاين:

واصلت أسعار النفط مكاسبها اليوم مع هبوط مخزونات الخام في الولايات المتحدة وتمسك تحالف “اوبك بلس” الذي يضم منتجين كبارا بسياسة خفض الإنتاج.

وذكرت رويترز أن العقود الآجلة لخام برنت ربحت 51 سنتا أو ما يعادل 9ر0 بالمئة إلى 97ر58 دولارا للبرميل بعد أن بلغت أعلى مستوياتها منذ الـ 21 من شباط العام الماضي في أعقاب قرار “اوبك بلس”.

وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 53 سنتا أو ما يعادل واحدا بالمئة إلى 22ر56 دولارا للبرميل بعد أن بلغت أعلى مستوى تسوية في عام أمس.

ومددت منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” وحلفاؤها المجموعة المعروفة باسم “أوبك بلس” سياستها الحالية لإنتاج النفط في اجتماع أمس في مؤشر على أن المنتجين راضون عن استنزاف المخزونات على الرغم من ضبابية آفاق تعافي الطلب مع استمرار جائحة فيروس كورونا.

آخر الأخبار
قوات الاحتلال تغتال الحقيقة.. هكذا يعيش ويعمل صحفيو غزة  بين الفائض و انعدام التسويق.. حمضيات طرطوس هموم وشجون.. وحاجة للدعم قرار الخزانة الأميركية.. خطوة تراكمية نحو تعافي سوريا دمشق تستعد للحدث الأهم.. المحافظ يتفقد آخر الاستعدادات في مدينة المعارض عودة اقتصاد الإبداع والهوية.. حرفيو حلب في معرض دمشق الدولي هذا العام الطفل الوحيد.. بين حب الأهل وقلقهم المستمر معرض دمشق الدولي.. جزء من الذاكرة الاجتماعية والاقتصادية لجنة التحقيق في أحداث السويداء تواصل عملها الميداني وتؤكد على الحياد والشفافية التحالف السوري الأميركي..  زيارة الوفد الأميركي إلى دمشق خطوة محورية لدعم تعافي سوريا تشكيل المجلس الأعلى للتربية.. محطة مفصلية في مسيرة التعليم الهدوء في دمشق رفاهية مفقودة.. الضوضاء تتفوق.. فمن يحاسب المتسببين؟ السعودية تدين الانتهاكات الإسرائيلية وتؤكد دعمها للاستقرار في سوريا طارق الخضر لـ"الثورة": معرض دمشق الدولي يفتح آفاقاً جديدة من الاستثمارات وزارة الطاقة تطلق الاجتماع التشاوري الأول ضمن مشروع الكهرباء الطارئ في سوريا (SEEP) تحضيرات التربية لجناح التعليم المهني في معرض دمشق الدولي مشاركات متنوعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بمعرض دمشق الدولي ثمانون خيلاً أصيلاً في عروض افتتاح المعرض.. ومنتجات للمرأة الريفية الشح لا يزال على حاله..حملة لإزالة التعديات على شبكة المياه في ضاحية الشام "القدس الخيرية" توزع 100 وجبة لذوي الاحتياجات الخاصة في سبينة بين الحكومة ومحطات قاطرجي.. أموال المودعين هل تعود لأصحابها؟