«بناتٌ تسرقها الريح».. بين حارات دمشق

 الملحق الثقافي:

صدر عن «دار توتول للطباعة والنشر والتوزيع، رواية «بناتٌ تسرقها الريح»، وتُعتبر أولى إصدارات الكاتب الشاب «خليل حمادة».
الرواية من القطع المتوسط، وتقع في ١٠٧ صفحة، ومن أجوائها:
«تعالي واقتربي نراقصُ الفصول الأربعة، اقتربي لملمي بعضي وشظايا روحي المتناثرة بين حارات دمشق، فقد زاد بعثرتها فقدكِ سيدتي.. باتت كزهور الياسمين على أرصفةِ الطرقات، تتطايرُ من لهيبِ الشَّوق..
تعالي وانفضي عن جسدي، بيداء السنين العجاف، واطعميني رطباً من بيداءِ دوحتكِ الغنّاء..».

التاريخ: الثلاثاء27-4-2021

رقم العدد :1043

 

آخر الأخبار
استطلاع (الثورة) للشارع السوري في فرنسا حول رفع العقوبات مسابقة الخطلاء للشعر النبطي تخصص لسورية صيدلية مناوبة واحدة في مدينة طرطوس والنقابة توضح حذف الأصفار من العملة.. ضرورة أم مخاطرة؟! تأخر في استلام أسطوانة الغاز بدرعا مرسوم رئاسي بتشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية نقل مواقف الباصات لجسر الوزان .. بين الحل المروري والعبء الاقتصادي مرسوم رئاسي بتشكيل الهيئة الوطنية للمفقودين قوافل حجاج بيت الله الحرام تبدأ الانطلاق من مطار دمشق الدولي إلى جدة مرسوم رئاسي حول الهيئة العامة للتخطيط والتعاون الدولي "السورية للمخابز": تخصيص منافذ بيع للنساء وكبار السن  د. حيدر لـ"الثورة": زيادة "النقد" مرتبط بدوران عجلة الاقتصاد  وفد صناعي أردني  و٢٥ شركة في معرض "بيلدكس" وتفاؤل بحركة التجارة نوافذ التفاؤل بأيدينا...    د .البيطار لـ"الثورة": الدولة ضمانة الجميع وبوابة النهوض بالمجتمع  "الاختلاف" ثقافة إيجابية.. لماذا يتحول إلى قطيعة وعداء؟ الأمم المتحدة تكرر رفضها لخطة المساعدات الإسرائيلية الأمريكية لغزة كاتب بريطاني: لا خيار أمام الفلسطينيين إلا التصميم على البقاء والتشبث بأرضهم تنتظرها الأيادي.. صحفنا الورقية لن تبرح الذاكرة دمشق والرياض .. والعمرة السياسية للمنطقة "الخوذ البيضاء" وشعار "ومن أحياها": قصة أبطال لا يعرفون المستحيل