أنت والنجوم210

الثورة أون لاين:

#الحمل:


مهنياً: قد يكون السبب المباشر أو الوحيد لأجوائك المشحونة بالقلق هو الاضطراب بشأن أمور مهنية.
عاطفياً: يوم موفّق جدّاً ويدعوك إلى تكرار المحاولات مهما واجهتك العراقيل وعدم الاستسلام أمام العلاقات الفاشلة.

#الثور
مهنياً: تكون مطمئناً ومرتاحاً، إذ يوفّر لك هذا اليوم الطاقة ويتحدث عن مواعيد وتنقّلات وزيارات وأسفار مفيدة لك.
عاطفياً: تبدو اكثر حرصاً على شؤونك العاطفية وتقلق، وربما تتلهى عن الشريك بالانشغال بأمور مادية ملحّة.
#الجوزاء
مهنياً: تزهو بنفسك وتشعر بالارتياح وتزدهر الأوضاع وتكبر شعبيتك كما جاذبيتك وتشعر بالحيوية الكبيرة تعود اليك.
عاطفياً: لم يعد باستطاعة الشريك تحمل المزيد من تصرفاتك السيئة، الأمور تسير نحو الأسوأ.
#السرطان
مهنياً: يحمل اليك هذا اليوم الحظوظ وفترة رائعة من التطورات على الصعيد المهني، فتنتقل معها إلى مرحلة جديدة في حياتك العملية.
عاطفياً: آراء مختلفة أو متناقضة من قبل احد الطرفين ما يثير بلبلة ويدفعك الى الشعور بالخيبة.
#الاسد
مهنياً: لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد لئلا تصاب بخيبة أمل، قد تحبط محاولاتك أو تؤجّل معاملاتك.
عاطفياً: الجوّ عاصف ولا يحتمل اتهامات جارحة اوالتعرّض لكبرياء احد الطرفين واتخاذ موقف متصلّب.
#العذراء
مهنياً: تشعر بليونة في التعامل معك من قبل الزملاء والمعاونين والأشخاص النافذين، لكنّ التعاطف هذا لن يأتي على طبق من فضّة.
عاطفياً: المغامرات العابرة لن تفيدك لتكوين مستقبل أفضل، سارع إلى البحث عن بدائل أكثر جديّة.

#الميزان

مهنياً: لا تجادل ولا تتدخّل في أمور لا تعنيك، تمالك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، لكن لا تتراجع عما أنت مقتنع به وترى أنه مفيد لمجالك المهني.

عاطفياً: تمتلك والشريك من الإمكانات ما يكفي للتفوّق على الصعاب ونسبة الوعي لديكما كافية لعدم إظهار ذلك.
#العقرب
مهنياً: تتقدّم خطوات إلى الأمام، واثقاً مقاوماً، قوياً ومقبلاً على الحياة بمعنويات تهزّ الجبال وتزعزع ثقة من يظن أنه قادر على النيل منك.
عاطفياً: كن حذراً جداً ومتحفظاً في العلاقة، إذ تنعكس الأمور وتصبح أكثر دّقة وصعوبة.
#القوس
مهنياً: يعزّز هذا اليوم ميلك إلى العمل والإنتاج وتحقيق أفضل النتائج، لكن عليك بذل المزيد من الجهد للتوصل إلى تحقيق طموحك الكبير.
عاطفياً: علاقة جديدة ترتبط بها وتشعر بالحماسة لاستكمالها بعدما وجدت في الطرف الآخر المميزات المطلوبة.
#الجدي
مهنياً: كن يقظاً في عملك فالكثير من الأخطاء أصبحت ترتكبها ويسجلها عليك أرباب العمل لمناقشتك بها.
عاطفياً: تؤجل قرار إرتباطك بمن تحب بسبب إلى حين أزمة عائلية حساسة تستدعي التريث قليلاً بغية معرفة ما ستؤول إليه الأمور.
#الدلو
مهنياً: يتراجع الضغط الذي كنت تحت وطأته وتستعيد حياتك الشخصية والفرح والاندفاع المعهود فيك.
عاطفياً: مشروع ارتباط يلوح في الأفق، وقد تقابل الشخص المناسب وتضع معه النقاط على الحروف.
#الحوت
مهنياً: انه يوم واعد بالتقدّم والنجاح والازدهار ان الحظ حليفك حاملا تأثيرات ايجابية وفعّالة غنية بوعودها وغلالها شرط التحلي بالجهوزية التامة للتحرك
عاطفياً: لا تكن عنيداً بل كن أكثر تعاوناً مع الحبيب، وادرس معه مشروعاً يعود عليكما بالنفع.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"