الثورة أون لاين:
أكدت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التشيكي المورافي أن ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة هو نتيجة مباشرة لتجاهل “إسرائيل” للقوانين الدولية مشددة على ضرورة تسمية من هو المعتدي ومن هو الضحية.
وأشارت اللجنة في بيان لها اليوم إلى أن قيام “إسرائيل” بمحاولة إبعاد الفلسطينيين بالقوة من حي الشيخ جراح في القدس هدفه السيطرة على القدس بكاملها.
ولفت البيان إلى أن اغتصاب الأراضي الفلسطينية وإبعاد سكانها الأصليين وعدم حل قضية اللاجئين الفلسطينيين والوضع الاقتصادي والاجتماعي البائس القائم في قطاع غزة مثّل الشرارة لحدوث هذا التصعيد الخطير.