تتويج أتلتيكو مدريد بطلاً للدوري الإسباني للمرة الـ 11

الثورة أون لاين:
توّج أتلتيكو مدريد بطلاً للدوري الإسباني لكرة القدم بعد فوزه على مستضيفه ريال فالادوليد 2-1 في الجولة الـ 38 الأخيرة من الليغا.
وأنهى فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني الليغا برصيد 86 نقطة، أمام جاره ريال مدريد صاحب الوصافة الذي رفع رصيده إلى 84 نقطة بعد فوزه على ضيفه فياريال 2-1 أيضاً.
وهذا اللقب الأول لأتلتيكو منذ عام 2014، والـ11 بتاريخ النادي.
ورغم تقدم فالادوليد بهدف أوسكار بلانو في الشوط الأول (18)، إلا أن الأتلتي عاد في الشوط الثاني وقلب النتيجة بهدفين الأول للأرجنتيني آنخيل كوريا (57) ثم الأوروغواياني لويس سواريز (67). أما ريال مدريد، فتخلف بدوره أمام فياريال بهدف سجله يريمي بينو (20)، قبل ان يرد بهدفين في الدقائق الأخيرة بواسطة هدافه الفرنسي كريم بنزيمة (87) والكرواتي لوكا مودريتش (90+2).
وأنهى برشلونة الموسم في المركز الثالث بفوزه على مستضيفه إيبار 1-0 علماً أن أندية إيبار وريال فالادوليد وهويسكا هبطت إلى الدرجة الثانية .

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"