الادعاء العام الروسي يحذر من تصاعد الجرائم الالكترونية في البلاد

الثورة أون لاين:

حذر مكتب الادعاء العام في روسيا من أن تصاعد الجرائم الإلكترونية في روسيا يشكل تهديداً للأمن القومي للبلاد.

ونقلت تاس عن أندريه نيكراسوف رئيس دائرة الشؤون التنظيمية والتحليلية في المكتب قوله: “خلال السنوات الأخيرة بلغت الجرائم المرتكبة باستخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات مستوى يمكن أن يعتبر كتهديد للأمن القومي الروسي”.

وأضاف: إن “هذا التهديد خطير بشكل خاص بالنظر إلى التمويل المنخفض لمثل هذه الجرائم” مبيناً أن “مسألة توفير الأمن في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الحديثة تحولت إلى موضوع بالغ الأهمية”.

وكان المدعي العام الروسي إيغور كراسنوف أعلن أواخر نيسان الماضي أن الاحتيال عبر الهاتف والانترنت وكذلك سرقة البطاقات المصرفية بلغ ربع مجمل الجرائم المسجلة في روسيا مشيراً إلى أنه ورغم أن عدد الجرائم بشكل عام خلال العام الماضي ارتفع واحداً بالمئة فقط فإن مقدار الجرائم الخطيرة ارتفع بشكل كبير بنسبة 14 بالمئة.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"