أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: انتقال القمر الى برجك يتحدث عن خطوة جريئة أو عن زميل جديد يدخل حياتك، لذا لا تتسرع في اتخاذ قرارات مهمة في العمل.
عاطفياً: الغيرة عند الشريك مبرّرة، لأن تصرفاتك تثير ريبته فحاول أن تكون واضحاً في تعاطيك معه ولا تشعره بأنك لا تكترث لبعض أموره.
#الثور:
مهنياً: حاول أن تقوم بجهد لتغيّر عادة أو أسلوباً، وكن منفتحاً على أفكار وآراء جديدة قد تكون بنّاءة ومفيدة جداً في مجالك المهني.
عاطفياً: لا تناقش ولا تعارض ولا تنتقد الشريك وخصوصاً اليوم، بل كن متكتماً ولا تبح بأسرارك لأنك قد تفشي بعضها الخطير جداً.
#الجوزاء:
مهنياً: يلقي الضوء على علاقات لك ويعني بداية جديدة، وتتخلص من الضغوط وتلقى النتائج الطيبة والتهنئة والترقية التي تستحقها.
عاطفياً: تصرّف بجدية في علاقتك بالحبيب والا ستجعله يبتعد عنك وتصل الأمور إلى طريق مسدود، عندها لن تستطيع التعويض.
#السرطان:
مهنياً: اعرف كيف تدير شؤونك بتعقل ونظّم مخططاتك تجنّباً للوقوع في المشاكل مستقبلياً، وحاول أن تتفادى الأخطاء قدر الإمكان. ‏
عاطفياً: حذار الانجرار وراء الأحاسيس والأفكار السلبية حتّى لو شعرت بتحدّيات واستفزازات، لا تتسرّع في القاء اللوم على الحبيب.
#الاسد:
مهنياً: القمر في برج الحمل يفتح أمامك مجالات جديدة ويبشر ببعض الأرباح أو النجاحات، فلا تتسرّع في اتخاذ قرارات مهمة في العمل.
عاطفياً: بانتظارك تطوّرات مفاجئة تتطلّب عناية بالشريك أو يقتصر الأمر على ضرورة الحوار وعدم الذهاب بالهواجس بعيداً.
#العذراء:
مهنياً: تفكّر في بعض الحوافز غير المعلنة، وتستوعب ما حصل معك في الماضي، أو تحافظ على مشاعر سريّة لا تبوح بها إلاّ لمن تثق بهم ثقة عمياء.
عاطفياً: تفخر بما تقدّم للحبيب وتقتنع بالقدر المكتوب، لك وتنتظر أن تراه على الواقع، وتعرف سعادة منقطعة النظير وأياماً سعيدة.
#الميزان:
مهنياً: تشعر بميل إلى الرفض والثورة، ما يزعج بعض الزملاء، فحاول أن تُظهر عن محبّة وتفهّم وهدوء واستيعاب الآخرين.
عاطفياً: الغيرة عند الشريك غير مبرّرة، لأن تصرفاتك معه واضحة وتعبّر له عن حبك باستمرار.
#العقرب:
مهنياً: مهما حاول بعضهم تشويه صورتك، لن ينجح لأنك صاحب سجل كبير من النجاحات أكبر من أن يتم القضاء عليه بسهولة.
عاطفياً: ابتعد عن الأنانية بعد الأرض عن الشمس، فالشريك يستحق منك معاملة أفضل وأكثر نضجاً ولطفاً ورقة وحناناً.
#القوس:
مهنياً: اذا أسندت إليك مهمة ما محددة عليك تنفيذها بصدق وأمانة، فأنت كلفت بها نظراً إلى كفاءتك العالية.
عاطفياً: تعاطيك الجيّد والرائع مع الشريك تكون له انعكاسات ايجابية، وتلاحظ ذلك من خلال تصرفاته معك.
#الجدي:
مهنياً: لا تشارك في منافسات أو أنشطة تتطلّب منك كل اليقظة والحيوية، إنّه يوم لا بأس به شرط التحرّك حسب نوعية الوقت.
عاطفياً: البحث في الماضي يعيدك إلى الذكريات الجميلة، وهذا ما يمنحك يوماً من الراحة والتأمل والطمأنينة والراحة والتفاؤل.
#الدلو:
مهنياً:تعيش يوما جيدا ناجحا و واعداً، وبعض الإرباكات في العمل تجعلك في موقف حرج اذا كنت تواجه خلافات، لكنك تتفوق على كل المصاعب.
عاطفياً: تمارس جاذبية كبيرة وتفرح بوجود الأصدقاء والأحبّاء حولك، وتغني مفكرتك بالمواعيد الجميلة المناسبة والأخاذة.
#الحوت:
مهنياً: لا تَخَف من المبادرة، قد تفاجئك الأحداث، ويحالفك الحظ لدعم مشروع كنت تحلم به منذ أن بدأت العمل في اختصاصك.
عاطفياً: تعاود الاتصال بالشريك بعدما كنت قد وضعت حدّاً للعلاقة به، وتستعيد اللقاء معه بعد غياب، وتقرران في جلسة تصفية القلوب.

آخر الأخبار
5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب" سوريا تفتح نوافذ التعاون العربي عبر "معرض النسيج الدولي 2026"  رفع العقوبات إنجاز دبلوماسي يعيد لسوريا مكانتها ودورها الإقليمي