موسكو تحذر لندن: أي استفزازات لروسيا سيكون لها عواقب وخيمة

الثورة أون لاين :

حذرت وزارة الخارجية الروسية بريطانيا من تكرار استفزازها لروسيا مؤكدة أن عواقب ذلك ستكون “وخيمة” في إشارة إلى قيام مدمرة بريطانية بانتهاك المياه الإقليمية الروسية في البحر الأسود.

وقال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف للصحفيين اليوم وفق سبوتنيك ..هذه لحظة خطيرة للغاية وندين تصرفات الجانب البريطاني.. نشعر بالغضب من سلوكهم ومثل هذا الصدام محفوف بعواقب وخيمة على أولئك الذين يخططون لمثل هذه الأحداث ثم يحاولون تنفيذها.

وأضاف أن وحدة أراضي الاتحاد الروسي مصونة وحرمة حدودها ضرورة مطلقة وسنحافظ على كل هذا بالوسائل الدبلوماسية والسياسية وإذا لزم الأمر بالوسائل العسكرية.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس أن المدمرة البريطانية ديفندر عبرت الحدود الروسية ودخلت المياه الروسية على بعد ثلاثة كيلومترات في منطقة رأس فيولنت /القرم/ وبعد ذلك نفذت سفينة حرس الحدود الروسية إطلاق نار تحذيرياً ونفذت طائرة سو 24إم قصفا تحذيريا على طول مسار المدمرة.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟