أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: يعلن هذا اليوم عن فترة خلاّقة وإيجابية من الأعمال والنجاحات والعلاقات الجيدة بالمحيط ولا سيما من كانت علاقتك به متوترة بعض الشيء.
عاطفياً: العراقيل التي يحاول الشريك وضعها في طريقك تشكل لديك حافزاً لتتقدم بشكل أكبر في مجالك العاطفي.
#الثور:
مهنياً: يوم مناسب ويتحدث عن فرصة آتية إليك عبر بعض الزملاء تجعلك سعيداً وفرحاً ومطمئناً إلى أقصى حد.
عاطفياً: سارع إلى الاعتذار إلى الشريك فأنت حكمت عليه جزافاً بعدما بات الشك والوسواس هاجسك وسوء الظن رفيقك.
#الجوزاء:
مهنياً: يوفر هذا اليوم فرصاً مالية للبدء بمشروع جديد ويرطّب الأجواء ويعد بآفاق جديدة وأرباح غير منتظرة.
عاطفياً: كثيرون يرتبطون أو يعقدون خطبتهم أو زواجهم أو يفرحون بزواج يتم في العائلة، وقد يهجم نصيبك فجأة فكن مستعداً.
#السرطان:
مهنياً: يدعوك هذا اليوم إلى الانتشار والانفتاح على الأفكار الجديدة والمجتمعات الغريبة عنك.
عاطفياً: إنه يوم هادئ عموماً ويكون ملائماً للقاءات الرومانسية البعيدة عن الأجواء الصاخبة أو المزعجة.
#الاسد:
مهنياً: قد يعني هذا اليوم نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى في حياتك المهنية، ويكون عنوان الأيام المقبلة النجاح والتميز والإبداع.
عاطفياً: أي نتيجة إيجابية تحصل عليها تجرّ خلفها عدة إيجابيات، وأي حدث ملائم لمتطلباتك يحمل معه أحداثاً أكثر ملاءمة.
#العذراء:
مهنياً: يخفف هذا اليوم الأعباء، ويجلب إليك التفاؤل مجدداً، ويغمرك الفرح بسبب سماعك خبراً يتعلق بأحد الزملاء.
عاطفياً: إذا أردت الزواج فهنيئاً لك، شرط اختيار الوقت المناسب والشريك المناسب، ومعرفة ما يجب القيام به لإنجاح العلاقة مستقبلياً.
#الميزان:
مهنياً: يبّدد هذا اليوم المخاوف التي تراودك منذ مدة، وتحصل على تطمين وضمانات بشأن مستقبلك المهني.
عاطفياً: إذا كنت تعمل مع الحبيب في وظيفة مشتركة قد تحقّقان عملاً ناجحاً يذه الجميع وتكون المكافأة ترقية ورحلة ترفيهية في الخارج.
#العقرب:
مهنياً: يسلط هذا اليوم الضوء على قضية شراكة، أو يثير مسألة قانونية ونزاعاً اعتقدت أنه انتهى من زمان.
عاطفياً: لن يعرقل شيء الخطوات العاطفية وتركّز على علاقات شخصية تحصل في محيطك وتعلق عليها أملاً كبيراً.
#القوس:
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن فرص جديدة تتلقاها وتكون المحرّك الرئيس في عملك بغية تحريك المشاريع المجمدة في الأدراج منذ مدة طويلة.
عاطفياً: حان الأوان للاهتمام بمظهرك الخارجي والانفتاح على محيطك، فتنال إعجاب الشريك وتلفت أنظاره.
#الجدي:
مهنياً: يحمل هذا اليوم معه فرصاً استثنائية لدراسة أو سفر جديد يبدو مناسباً للبدء بمشروع كبير يستفيد منه الجميع في مجالك المهني.
عاطفياً: الفكرة التي تكوّنت عند الشريك قد تدفعه إلى القيام بخطوات غير مدروسة، فسارع إلى توضيح الأمور.
#الدلو:
مهنياً: يحمل هذا اليوم إليك لقاءات متعددة يشكّل بعضها مفاجأة لك، فكن جاهزاً لمتغيرات أكثر تنوعاً.
عاطفياً: يلقي هذا اليوم الضوء على قضية زواج أو شراكة أو خطبة وارتباط ويجعلها من الأولويات.
#الحوت:
مهنياً: حضر نفسك لبعض المواجهات واستعد لاوضاع وظروف تتغير وتفرض عليك التأني في كل شيء ومعالجة المستجدات بأعصاب متينة.
عاطفياً: لن يخيّب الحبيب آمالك، لكنّك قد تصطدم بانفعالاته الشديدة وتتفهم الأمور وتستوعبها.

آخر الأخبار
5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب" سوريا تفتح نوافذ التعاون العربي عبر "معرض النسيج الدولي 2026"  رفع العقوبات إنجاز دبلوماسي يعيد لسوريا مكانتها ودورها الإقليمي