مصرع أكثر من 50 شخصاً بسبب الصواعق في الهند

الثورة أون لاين:

لقي أكثر من 50 شخصاً حتفهم في صواعق برق ضربت الكثير من الولايات في الهند حسبما أعلنت السلطات اليوم بينهم 11 شخصاً في قلعة تاريخية.

وقالت وسائل إعلام إن نحو 10 أشخاص لقوا حتفهم أمس في ولاية راجستان الصحراوية فيما أكدت السلطات أن 42 شخصاً على الأقل توفوا في مختلف أنحاء أوتار براديش أكثر ولايات البلاد تعداداً للسكان.

وفي جايبور عاصمة راجستان ضربت الصواعق برجي مراقبة في “حصن عامر” الذي يعود إلى القرن الثاني عشر وكان يكتظ بالزوار الذين كانوا يتابعون عاصفة مطرية أثناء عبورها المدينة ما أسفر عن مصرع 11 شخصاً وإصابة 71 آخرين بجروح ثلاثة منهم في حالة حرجة.

وقال مسؤول كبير في شرطة جايبور لوكالة فرانس برس “كان المطر ينهمر عندما كان الناس هنا واحتموا في الأبراج عندما اشتدت غزارة المطر”.

وكل عام يلقى مئات الأشخاص نحبهم في عواصف قوية ترافق بدء موسم الأمطار الذي يخفف من حرارة الصيف في سهول شمال الهند.

آخر الأخبار
تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تحديات تواجه انطلاقة التجارة الإلكترونية في سوريا تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟ تحديات تواجه انطلاقة التجارة الإلكترونية في سوريا مع ازدياد حرائق الغابات عالمياً.. تطوير جهاز كشف بحجم ثمرة الصنوبر محافظ درعا يبحث مع غرفة تجارة الرمثا الأردنية تعزيز التعاون الاقتصادي  إيران تقول إنها ستستأنف المحادثات مع الولايات المتحدة بضمانات بحضور الشرع.. توقيع اتفاقية بين "المنافذ البرية والبحرية" و"موانئ دبي العالمية" وسط بحر من الفوضى والفساد.. أزمة المهاجرين إلى أوروبا تتفاقم  الثورة الاقتصادية السورية على وشك البدء  البكالوريا في سوريا.. شهادة عبور أم عبء نفسي وماديّ!؟