مصرع سبعة أشخاص على الأقل جراء الأمطار الغزيرة شرق الهند

الثورة أون لاين:

لقي 7 أشخاص على الأقل مصرعهم واضطر عشرات الآلاف للنزوح من منازلهم جراء الأمطار الغزيرة التي ضربت ولاية البنغال الغربية شرق الهند.

ونقلت وكالة الأنباء الصينية شينخوا عن مسؤول في إدارة الكوارث قوله اليوم إن سبعة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم بسبب الأمطار الغزيرة وفيضان مياه السدود الذي دمر العديد من المنازل والأراضي الزراعية بعد أن غمرت المياه ست مناطق في ولاية البنغال الغربية وتسببت كذلك بنزوح نحو 250 ألف شخص في المناطق المتضررة مبيناً أن الأضرار كبيرة ولم يتم تقييمها بعد.

ولفت المسؤول إلى أن عمليات الإغاثة والإنقاذ جارية على قدم وساق وقد أنقذت طائرات هليكوبتر تابعة لسلاح الجو الهندي أكثر من عشرين شخصاً من المناطق التي غمرتها المياه وتم إلقاء المواد الإغاثية والغذائية من الجو على المناطق المتضررة.

وكانت ولاية ماهاراشترا غرب البلاد تعرضت الشهر الماضي لأمطار غزيرة وانزلاقات للتربة تسببت بإغراق القرى بالوحل وبمصرع ما لا يقل عن 200 شخص.

 

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"