مقتل 11 مدنياً و47 مسلحاً خلال اشتباكات مسلحة في أفغانستان

الثورة أون لاين:

قتل 11 مدنياً و47 مسلحاً باشتباكات جرت بين القوات الأفغانية ومسلحي حركة طالبان شمال وجنوب البلاد.

وقال إحسان الله فضلي رئيس مديرية الصحة العامة في إقليم قندوز شمال أفغانستان وفق ما نقلت وكالة شينخوا “تمكنت القوات الأفغانية من إحباط هجوم نفذه المسلحون خلال محاولتهم السيطرة على مدينة قندوز عاصمة إقليم قندوز بأكملها وأسفرت الاشتباكات بين الجانبين عن مقتل عشرة مدنيين وإصابة 42 آخرين إلى جانب مقتل 47 مسلحاً وإصابة 39 آخرين”.

وفي إقليم قندهار جنوب أفغانستان قتل طبيب بعد إصابته بعيارات نارية وأصيب 22 آخرون بينهم أطفال خلال الاشتباكات أيضاً.

وكثفت حركة طالبان هجماتها على المدن والبلدات الأفغانية في الآونة الأخيرة بهدف السيطرة عليها وحسب تقارير سابقة لمهمة الأمم المتحدة في أفغانستان فإن 5183 مدنيا قتلوا بين شهرى كانون الثانى وحزيران الماضيين جراء أعمال العنف في البلاد بزيادة بلغت 47 بالمئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماض

آخر الأخبار
ذراع "الكبتاغون" بين سوريا ولبنان.. نوح زعيتر في قبضة الجيش اللبناني أول رسالة عبر "سويفت".. سوريا تعود إلى النظام المالي الدولي    قاضية أميركية توقف قرار إدارة ترمب إنهاء الحماية المؤقتة للسوريين دمشق تستقبل طارق متري لمناقشة قضايا سيادية وزير العدل يعزز التعاون القضائي مع فرنسا  السودان يثمّن دور السعودية وأميركا في دفع مسيرة السلام والتفاوض توليد الكهرباء بين طاقة الرياح والألواح الشمسية القطاع المصرفي.. تحديات وآفاق إعادة الإعمار الخارجية توقع مذكرة تعاون مع الأمم المتحدة لتعزيز قدرات المعهد الدبلوماسي القبائل العربية في سوريا.. حصن الوحدة الوطنية وصمام أمانها  عدرا الصناعية.. قاطرة اقتصادية تنتقل من التعافي إلى التمكين نتنياهو في جنوب سوريا.. سعي لتكريس العدوان وضرب السلم الأهلي هيئة التخطيط والإحصاء لـ"الثورة": تنفيذ أول مسح إلكتروني في سوريا استلام الذرة الصفراء.. خطوة لدعم المزارعين وتعزيز الأمن العلفي تعرفة النقل بين التخفيض المرتقب والواقع المرهق.. قرار يحرّك الشارع بعد عام من الحراك الدبلوماسي.. زخم دولي لافت لدعم سوريا صحيفة الثورة السورية المطبوعة.. الشارع الحلبي ينتظر رائحة الورق حملة "دفا".. ليصبح الشتاء أكثر دفئاً استيراد السيارات المستعملة يتأرجح بين التقييد والتمديد من الماضــــي نستمد العبرة للحاضـــر