باقري: قضية مفاوضات فيينا الأساسية هي رفع الحظر الأميركي عن إيران

الثورة أون لاين :

أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية علي باقري أن إيران لا تجري مفاوضات في فيينا حول مضمون الاتفاق النووي بل حول التداعيات الناجمة عن خروج الولايات المتحدة منه وفرضها إجراءات حظر غير قانونية على طهران.

وقال باقري في تصريحات خلال زيارته إلى العاصمة الفرنسية باريس “ليست لدينا مفاوضات نووية لأن القضية النووية تم الاتفاق حولها بصورة كاملة في العام 2015 بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد بل نحن نناقش التداعيات الناجمة عن خروج واشنطن من الاتفاق وهذه التداعيات مقتصرة فقط على إجراءات الحظر غير القانونية المفروضة ضد إيران”.

وحول العلاقات مع فرنسا رأى باقري أن الفرصة مناسبة للارتقاء بالعلاقات بين البلدين ولكي تعلب فرنسا دوراً في العلاقات الإقليمية فضلاً عن حضورها للمفاوضات المقررة في فيينا بين إيران ومجموعة أربعة زائد واحد يوم الـ 29 من الشهر الحالي.

 

آخر الأخبار
بين إدارة الموارد المائية والري "الذكي".. ماذا عن "حصاد المياه" وتغيير المحاصيل؟ شراكة صناعية - نرويجية لتأهيل الشباب ودعم فرص العمل تطوير المناهج التربوية ضرورة نحو مستقبل تعليميٍّ مستدام لجنة التحقيق في أحداث الساحل تباشر عملها بمحاكمات علنية أمام الجمهور ٥٠ منشأة صناعية جديدة ستدخل طور الإنتاج قريباً في حمص الإعلام على رأس أولويات لقاء الوزير مصطفى والسفير القضاة وزير الإدارة المحلية والبيئة يوجه بإعادة دراسة تعرفة خطوط النقل الداخلي سجن سري في حمص يعكس حجم الإجرام في عهد الأسد المخلوع ميشيل أوباما: الأميركيون ليسوا مستعدين لأن تحكمهم امرأة لجنة السويداء تكسر الصمت: التحقيقات كانت حيادية دون ضغوط الضرب بيد من حديد.. "داعش" القوى المزعزعة للاستقرار السوري من الفيتو إلى الإعمار.. كيف تغيّرت مقاربة الصين تجاه دمشق؟ انفتاح على الشرق.. ماذا تعني أول زيارة رس... تفعيل المخابر والمكتبات المدرسية.. ركيزة لتعليم عصري 2.5 مليار يورو لدعم سوريا.. أوروبا تتحرك في أول مؤتمر داخل دمشق مغترب يستثمر 15 مليون دولار لتأهيل جيل جديد من الفنيين بعد زيارة الشيباني.. ماذا يعني انفتاح بريطانيا الكامل على سوريا؟ فيدان: ننتظر تقدّم محادثات دمشق و"قسد" ونستعد لاجتماع ثلاثي مع واشنطن وفود روسية وتركية وأميركية إلى دمشق لمناقشة ملف الساحل وقانون "قيصر" رغم نقص التمويل.. الأمم المتحدة تؤكد مواصلة جهود الاستجابة الإنسانية بسوريا بين "داعش" و"قسد" وإسرائيل.. الملفات الأمنية ترسم ملامح المرحلة المقبلة