الصين تستورد 13 مليون برميل نفط من إيران خلال الشهر الماضي

الثورة أون لاين:
أظهرت بيانات تجارية أن الصين استوردت خلال تشرين أول الماضي حوالي 13 مليون برميل من النفط الإيراني الذي كان مخزنا في ناقلات نفط أمام سواحل الصين وسنغافورة.
وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن هذه الكميات أقل من الكميات المسجلة في الشهور السابقة بسبب تأخير حصص الاستيراد لشركات التكرير الصينية الخاصة، بحسب ما قالته إيما لي المحللة الاقتصادية في شركة فورتيكسا الموجود مقرها في سنغافورة.
يذكر أن واردات الصين من النفط الخام خلال الشهر الماضي كانت الأقل منذ ثلاث سنوات.
وصدرت إيران خلال أيلول الماضي 16.9 مليون برميل نفط خام إلى الصين، وخلال آب الماضي 19.7 مليون برميل بحسب بيانات شركة فورتيكسا.
في الوقت نفسه فإن إجمالي حمولة ناقلات النفط الواقفة قبالة السواحل الصينية الآن تراجع إلى أقل من 28 مليون برميل مقابل أكثر من 51 مليون برميل يوم 15 تشرين أول الماضي.

آخر الأخبار
أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية