سياسي مصري: وجود القوات الأمريكية والتركية في سورية جريمة احتلال

الثورة أون لاين:

أكد القيادي الناصري رئيس مركز المليون لحقوق الإنسان في مصر هاني الجزيري أنه على قوات الاحتلالين الأمريكي والتركي مغادرة الأراضي السورية فوراً ودون أي شروط.

وقال الجزيري في تصريح خاص لمراسل سانا بالقاهرة: إن “وجود هذه القوات على الأراضي السورية يمثل في حد ذاته جريمة احتلال واضحة يعاقب عليها القانون الدولي وهو احتلال جاء لمساندة الميليشيات المسلحة التي ترتكب بدورها جرائم بحق الشعب السوري حيث أن الاحتلال جريمة تضاف إلى جرائم أخرى على المجتمع الدولي التصدي لها”.

وشدد الجزيري على ضرورة أن تعود سورية إلى وضعها الطبيعي سياسياً واقتصادياً كما كانت قلعة صناعية تصل لحد الاكتفاء منوهاً في ذات الوقت بصمود الشعب السوري في وجه الاحتلال والإرهاب.

كما أشار الجزيري إلى أهمية عودة العلاقات العربية مع سورية التي تصدت بكل قوتها وقدمت التضحيات لإيقاف مخططات الشر التي دبرت للمنطقة.

آخر الأخبار
وزير الطوارئ يبحث مع وزير الخارجية البريطاني سبل مكافحة حرائق الغابات تحية لأبطال خطوط النار.. رجال الإطفاء يصنعون المعجزات في مواجهة حرائق اللاذقية غابات الساحل تحترق... نار تلتهم الشجر والحجر والدفاع المدني يبذل جهوداً كبيرة "نَفَس" تنطلق من تحت الرماد.. استجابة عاجلة لحرائق الساحل السوري أردوغان: وحدة سوريا أولوية لتركيا.. ورفع العقوبات يفتح أبواب التنمية والتعاون مفتي لبنان في دمشق.. انفتاح يؤسس لعلاقة جديدة بين بيروت ودمشق بريطانيا تُطلق مرحلة جديدة في العلاقات مع دمشق وتعلن عن دعم إنساني إضافي معلمو إدلب يحتجون و" التربية"  تطمئن وتؤكد استمرار صرف رواتبهم بالدولار دخل ونفقات الأسرة بمسح وطني شامل  حركة نشطة يشهدها مركز حدود نصيب زراعة الموز في طرطوس بين التحديات ومنافسة المستورد... فهل تستمر؟ النحاس لـ"الثورة": الهوية البصرية تعكس تطلعات السوريين برسم وطن الحرية  الجفاف والاحتلال الإسرائيلي يهددان الزراعة في جنوب سوريا أطفال مشردون ومدمنون وحوامل.. ظواهر صادمة في الشارع تهدّد أطفال سوريا صيانة عدد من آبار المياه بالقنيطرة  تركيا تشارك في إخماد حرائق ريف اللاذقية بطائرات وآليات   حفريات خطرة في مداخل سوق هال طفس  عون ينفي عبور مجموعات مسلّحة من سوريا ويؤكد التنسيق مع دمشق  طلاب التاسع يخوضون امتحان اللغة الفرنسية دون تعقيد أو غموض  إدلب على خارطة السياحة مجدداً.. تاريخ عريق وطبيعة تأسر الأنظار