أصغر مدخن في العالم … يحتاج 40 سيجارة يوميا

الثــورة:
تصدر صبي صغير عناوين الصحف العالمية، عندما ظهر وهو يدخن، وتم تداول صوره في جميع أنحاء العالم عام 2010. وكان أردي ريزال، وهو من سومطرة بإندونيسيا، مجرد طفل صغير، عندما ظهر وهو يضرب رأسه بالحائط إذا لم يستطع التدخين، وكان يحتاج إلى 40 سيجارة في اليوم.
فقد نجح “أردي” في الإقلاع عن التدخين، وخسارة الوزن، عبر تغيير نظامه الغذائي غير الصحي، واستبداله بالفواكه والخضروات.
وبشكل مثير للصدمة، أصبح أردي، مدمنًا عندما أعطاه والده سيجارة في عمر 18 شهرًا.
وقال أردي: “كان من الصعب بالنسبة لي أن أتوقف، إذا لم أكن أدخن؛ فإن طعم فمي يصبح لاذعًا، وأشعر بالدوار في رأسي. أنا سعيد الآن، أشعر بحماس أكبر، وانتعاش في جسدي”.
وبسبب القلق بشأن “الكيفية” التي قد يؤذي بها “أردي” نفسه إذا لم يستطع الحصول على جرعة من النيكوتين؛ طلبت والدته “ديان”، المساعدة من أخصائي بقسم العناية المركزة.
وقالت ديان :عندما أقلَعَ أردي عن التدخين لأول مرة كان يطلب الكثير من الألعاب. وكان يبدأ في ضرب رأسه بالحائط.. لقد كان مجنونًا، يؤذي نفسه إذا لم يدخن سيجارة”.
ويعيش أردي الآن على نظام غذائي صحي من الأسماك الطازجة والفواكه والخضروات لمساعدته في الحفاظ على شكله.
وعلى تويتر، انتشرت صور أردي بعد التغيير الذي طرأ على شكله منذ أن أقلع عن عادة التدخين، وظهر وهو يمسك بصوره القديمة حينما كان أصغر مدخن في العالم.

 

آخر الأخبار
سوريا تشارك في الاجتماع العربي السابع للحد من الكوارث بخطة وطنية دمشق تُعيد رسم خارطة النفوذ..  قراءة في زيارة الشرع إلى روسيا الاتحادية وزير الطوارىء: نحن أبناء المخيّمات..نسعى لإعمار وطنٍ يُبنى بالعدل أوضاع المعتقلين وذوي الضحايا .. محور جولة هيئة العدالة الانتقالية بحلب بعد تحقيق لصحيفة الثورة.. محافظ حلب يحظر المفرقعات تخفيض الأرغفة في الربطة إلى 10 مع بقائها على وزنها وسعرها محافظة حلب تبحث تسهيل إجراءات مجموعات الحج والعمرة  جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات