طائر صغير يعشش فى شعر امرأة لمدة 84 يومًا..

الثــورة:

عرضت امرأة بريطانية تعيش في أفريقيا لموقف طريف، حين عشش عصفور صغير في شعرها لمدة 84 يوما تقريباً.

قالت هانا بورن تيلور، المصورة وكاتبة الإعلانات : “كل يوم،  كان يصنع” أعشاشًا صغيرة في شعري ، على أخدود الترقوة، مما جعلني أشعر بالرهبة.

كان يضع نفسه تحت ستارة من الشعر ويجمع خصلات منفردة بمنقاره، ونحتها في دائرة من الأقفال المنسوجة، على شكل عش صغير، ثم استقر في الداخل، كان يبدأ من جديد كل يوم.”

انتقلت بورن تيلور وزوجها روبن إلى غانا في عام2013 ، عندما تولى وظيفة هناك، لكنها لم تكن قادرة على العمل بسبب قيود التأشيرة وكان لديها القليل من الأصدقاء أو الجيران. قالت: “تُركتُ معزولة، بالحنين إلى الوطن وفقدان الهدف. بعد عاصفة رعدية شديدة السوء (ايلول 2018)، وجدت طائرًا صغيرًا – عصفور برونزي مجنح – بالكاد يبلغ من العمر شهرًا، على الأرض”. “تم التخلي عنه من قبل قطيعه، كانت عيناه مغمضتين بشدة وكان يرتجف، وكان أصغر من أن يعيش بمفرده. لقد كان بحجم إصبعي الصغير، مع ريش بلون بسكويت الشاي، وعيون محببة ومنقار صغير مثل قلم رصاص.

في اليوم التالي،، استيقظ وفمه مفتوحًا وكان يصرخ من الجوع ، قالت بورن تيلور: “لقد أطعمته النمل الأبيض حتى زقزق إلى الوراء وتسلق يدي، حتى رأسى يلملم الشعر حوله ثم نام، كنت والدته لمدة 84 يومًا”.

وفي النهاية نما العصفور بالقوة الكافية بحلول نهاية العام للانضمام إلى قطيعه.

آخر الأخبار
الشركة العامة للطرقات تبحث عن شراكات حقيقية داعمة نقص في الكتب المدرسية بدرعا.. وأعباء مادّيّة جديدة على الأهالي اهتمام إعلامي دولي بانتخابات مجلس الشعب السوري إطلاق المؤتمر العلمي الأول لمبادرة "طب الطوارئ السورية" الليرة تتراجع.. والذهب ينخفض حملة "سراقب تستحق" تواصل نشاطها وترحل آلاف الأمتار من الأنقاض مؤسسة الجيولوجيا ترسم "خريطة" لتعزيز الاستثمار المعدني تعاون رقابي مشترك بين دمشق والرباط تراجع الأسطول الروسي في "المتوسط".. انحسار نفوذ أم تغيير في التكتيكات؟ إطلاق الكتاب التفاعلي.. هل يسهم في بناء نظام تعليمي متطور؟  خبز رديء في بعض أفران حلب "الأنصارية الأثرية" في حلب.. منارة لتعليم الأطفال "صناعة حلب" تعزز جسور التعاون مع الجاليات السورية والعربية لبنان: نعمل على معالجة ملف الموقوفين مع سوريا  شهود الزور.. إرث النظام البائد الذي يقوّض جهود العدالة التـرفـع الإداري.. طوق نجاة أم عبء مؤجل؟ سقف السرايا انهار.. وسلامة العمال معلقة بلوائح على الجدران أبطال في الظل في معهد التربية الخاصة لتأهيل المكفوفين لماذا قررت أميركا تزويد أوكرانيا بعيونها الاستخباراتية لضرب عمق روسيا؟ ختام مشروع وبدء مرحلة جديدة.. تعزيز المدارس الآمنة والشاملة في سوريا