أثرياء رياضة التنس.. ما هو ترتيب أُنس جابر؟

الثورة – ريم عبدو:

باتت نجمة التنس التونسية أنس جابر ثانية اللاعبات الأكثر حصداً للجوائز المالية في اللعبة حول العالم، إلى حد الآن، خلال الموسم الحالي الذي يعتبر الأفضل لها على كل المستويات منذ بداية مسيرتها الاحترافية في عالم الكرة الصفراء.
وتشير أرقام موقع (too many rackets) المتخصص في رصد أخبار نجوم التنس العالمي إلى أن أنس جابر تحتل المركز الثاني في أثرى اللاعبات هذا الموسم، بقيمة (3,44,884) دولاراً (أكثر من 10 ملايين دينار تونسي)، بعدما أضافت إلى خزائنها 1,22 مليون دولار، عند وصولها إلى نهائي بطولة ويمبلدون.
وبالإضافة إلى ويمبلدون، كانت البطلة العربية قد حصدت هذا العام جوائز مالية هامة بعد تألقها في أغلب البطولات، أبرزها 1,41 مليون دولار عند الفوز بلقب مدريد، أضف إلى ذلك لقب بطولة برلين وجائزة المركز الثاني في دورة روما.
وتحتل البولندية إيغا شفيونتيك، المصنفة الأولى عالمياً، الصدارة بجوائز مالية قيمتها 6,5 ملايين دولار، فيما تتفوق أنس على عدة نجوم مثل اللاعبة الكازاخستانية إلينا ريباكينا، صاحبة لقب ويمبلدون، التي تحتل المركز الثالث بقيمة 3,365 ملايين دولار.

آخر الأخبار
طرطوس.. تأمين مستلزمات الإنتاج والنهوض بالواقع الزراعي القنيطرة.. تأهيل كوادر "الشؤون الاجتماعية والعمل " بتقنيات الحاسوب رفضاً للتدخل الخارجي.. وقفة احتجاجية في صليب التركمان  "زراعة اللاذقية".. تفقد المناحل ومحصول القمح محطة تحويل عربين في الخدمة حمص: تعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في حسياء "المالية" نحو إعادة هيكلية مديرياتها في المحافظات   شراكات صناعية على طاولة مباحثات سورية تركية لتطوير آفاق التعاون تعاون سوري ألماني في مجال الاتصالات وتقانة المعلومات خلال أيام.. "شام كاش" بالخدمة عبر كوى البريد عودة الحياة لصحنايا وأشرفيتها.. وإطلاق سراح دفعة ثالثة من الموقوفين  بمشاركة سوريا.. انطلاق أعمال مؤتمر أسبوع المياه العربي السابع في الأردن طرطوس.. إخماد حريق بالقرب من خزانات الشركة السورية للنفط أردوغان: لن نسمح بجر سوريا لصراع جديد السلطة الرابعة تستعيد دورها و"الثورة" تعود بروح جديدة تسجيل الطلاب المنقطعين في الجامعة الافتراضية حتى ٨ الجاري لنكن عوناً في استمرار نعمة المياه إعلان ترامب حول خفض الرسوم الجمركية على الصين.. تكتيك أم واقعية؟ تكريم كوادر مستشفى الجولان الوطني The Media line: حماية الأقليات أم ذريعة عسكرية".. إسرائيل تُعيد صياغة خطابها في سوريا