تكريم جرحى الوطن الناجحين في شهادتي التعليم الأساسي والثانوية العامة

الثورة_حلب_جهاد اصطيف:
أكد محافظ حلب حسين دياب خلال تكريمه جرحى الوطن الناجحين بشهادتي التعليم الأساسي والثانوية العامة أن مواصلة التعليم والمساهمة في البناء والتنمية لا تقل أهمية عن حمل السلاح والدفاع عن الوطن، منوهاً بالجهود الكبيرة والإرادة التي يتمتع بها الجرحى لمتابعة تحصيلهم العلمي رغم إصاباتهم وظروفهم الصحية الصعبة.
وشمل التكريم الجرحى الناجحين في الشهادة الثانوية العامة: حسين نمره– أحمد زاهدة– أحمد فارس– حميد الحسين– أحمد الرفاعي أبو الكيف– حسن عزيزة. والناجحين في شهادة التعليم الأساسي: عبد القادر الزين– ميار أوس– عبد القادر شعبان– أحمد حمتي– أحمد عبود.
وأعرب المكرمون وذووهم عن شكرهم لهذه اللفتة الكريمة، مشيرين إلى أن التفوق هو ثمرة جهد جماعي، ونتيجة طبيعية للإرادة والمثابرة وتنظيم الوقت، مؤكدين أنهم مستمرون في التحصيل العلمي وتحقيق طموحاتهم والمساهمة في بناء الوطن.

 

آخر الأخبار
إدانات سعودية وكويتية لانتهاك سيادة سوريا.. واستفزاز إسرائيلي جديد في جنوب البلاد  الجولان السوري أرض محتلة.. الولاية فيه للقانون الدولي والشرعية حصرية لسوريا    الرئيس الشرع يستقبل طارق متري لمناقشة قضايا سيادية  ذراع "الكبتاغون" بين سوريا ولبنان.. نوح زعيتر في قبضة الجيش اللبناني أول رسالة عبر "سويفت".. سوريا تعود إلى النظام المالي الدولي    قاضية أميركية توقف قرار إدارة ترمب إنهاء الحماية المؤقتة للسوريين دمشق تستقبل طارق متري لمناقشة قضايا سيادية وزير العدل يعزز التعاون القضائي مع فرنسا  السودان يثمّن دور السعودية وأميركا في دفع مسيرة السلام والتفاوض توليد الكهرباء بين طاقة الرياح والألواح الشمسية القطاع المصرفي.. تحديات وآفاق إعادة الإعمار الخارجية توقع مذكرة تعاون مع الأمم المتحدة لتعزيز قدرات المعهد الدبلوماسي القبائل العربية في سوريا.. حصن الوحدة الوطنية وصمام أمانها  عدرا الصناعية.. قاطرة اقتصادية تنتقل من التعافي إلى التمكين نتنياهو في جنوب سوريا.. سعي لتكريس العدوان وضرب السلم الأهلي هيئة التخطيط والإحصاء لـ"الثورة": تنفيذ أول مسح إلكتروني في سوريا استلام الذرة الصفراء.. خطوة لدعم المزارعين وتعزيز الأمن العلفي تعرفة النقل بين التخفيض المرتقب والواقع المرهق.. قرار يحرّك الشارع بعد عام من الحراك الدبلوماسي.. زخم دولي لافت لدعم سوريا صحيفة الثورة السورية المطبوعة.. الشارع الحلبي ينتظر رائحة الورق