الخماسية تدخل على خط إنتاج أقمشة الجنيز والأحذية

الثورة – وفاء فرج:
أكد مدير الشركة التجارية الصناعية الخماسية مصطفى هلال أنه وبعد التوقف لأكثر من عشر سنوات تم وبخبرات محلية إعادة تأهيل وتشغيل جزء كبير من الأقسام العاملة في الشركة ووضعها في الخدمة من جديد، مبينا أنه ونتيجة لإدخال هذه الأقسام بالإنتاج تم إنتاج أصناف جديدة لم تكن موجودة في السابق منها أقمشة الجينز القطن مئة بالمئة وأخرى ممزوجة مع ليكرا لبيعها في السوق المحلية، وشراشف محجرة (شراشف صيفية ) لتسويقها للجهات العامة والسوق المحلية ،بالإضافة إلى إنتاج الاقمشة الخاصة التي تدخل في صناعة الأحذية القطنية
واوضح هلال للثورة ان تشغيل ١٠ آلات في قسم الزوي وتأهيل وتشغيل ١٣٠ نولا من أصل ١٥٣ نولا في قسم النسيج وتأهيل وتشغيل أربع خطوط إنتاج في قسم المصبغة وصيانة وتشغيل معمل القطن الطبي، مبينا أن مخرجات هذا العمل كان إنتاج أصناف جديدة في قسم النسيج تلبي طلبات السوق المحلية والجهات العامة بما حقق وفر في المادة بالأسواق المحلية والحد من استيرادها بما يساهم في تخفيض فاتورة القطع الأجنبي .

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف