توعية حول مخاطر مخلفات الحرب في القنيطرة

الثورة_القنيطرة_خالد الخالد:

أكد رئيس فرع الهلال الأحمر العربي السوري بالقنيطرة الدكتور جمعة حسن، تنظيم جلسات توعية حول مخاطر مخلفات الحرب، شملت 145 شخصاً من العاملين في قطاف المحاصيل الصيفية والخضراوات في بلدة خان أرنبة في ريف القنيطرة من أجل بيئة أكثر أماناً.
وأوضح أن الجلسات تهدف لتعريف المشاركين بأنواع المخلفات وكيفية حماية أنفسهم منها، وعلامات التحذير، والسلوك الآمن، وضرورة الإبلاغ عنها فضلاً عن رفع مستوى الوعي وتغيير السلوكيات الخاطئة حول مخاطر الألغام ومخلفات الحروب غير المنفجرة التي لاتزال تشكل مصدر قلق بالغ في معظم أنحاء سورية، وتهدد أمن السكان، منوهاً بأن تلك الجلسات من أجل الحفاظ على الأرواح وتقليل عدد الإصابات بها.
وطالب جمعة المواطنين في حال رؤية أجسام مجهولة أو مشبوهة عدم الاقتراب منها أو لمسها، وإبلاغ الجهات المعنية فوراً.

آخر الأخبار
بين إدارة الموارد المائية والري "الذكي".. ماذا عن "حصاد المياه" وتغيير المحاصيل؟ شراكة صناعية - نرويجية لتأهيل الشباب ودعم فرص العمل تطوير المناهج التربوية ضرورة نحو مستقبل تعليميٍّ مستدام لجنة التحقيق في أحداث الساحل تباشر عملها بمحاكمات علنية أمام الجمهور ٥٠ منشأة صناعية جديدة ستدخل طور الإنتاج قريباً في حمص الإعلام على رأس أولويات لقاء الوزير مصطفى والسفير القضاة وزير الإدارة المحلية والبيئة يوجه بإعادة دراسة تعرفة خطوط النقل الداخلي سجن سري في حمص يعكس حجم الإجرام في عهد الأسد المخلوع ميشيل أوباما: الأميركيون ليسوا مستعدين لأن تحكمهم امرأة لجنة السويداء تكسر الصمت: التحقيقات كانت حيادية دون ضغوط الضرب بيد من حديد.. "داعش" القوى المزعزعة للاستقرار السوري من الفيتو إلى الإعمار.. كيف تغيّرت مقاربة الصين تجاه دمشق؟ انفتاح على الشرق.. ماذا تعني أول زيارة رس... تفعيل المخابر والمكتبات المدرسية.. ركيزة لتعليم عصري 2.5 مليار يورو لدعم سوريا.. أوروبا تتحرك في أول مؤتمر داخل دمشق مغترب يستثمر 15 مليون دولار لتأهيل جيل جديد من الفنيين بعد زيارة الشيباني.. ماذا يعني انفتاح بريطانيا الكامل على سوريا؟ فيدان: ننتظر تقدّم محادثات دمشق و"قسد" ونستعد لاجتماع ثلاثي مع واشنطن وفود روسية وتركية وأميركية إلى دمشق لمناقشة ملف الساحل وقانون "قيصر" رغم نقص التمويل.. الأمم المتحدة تؤكد مواصلة جهود الاستجابة الإنسانية بسوريا بين "داعش" و"قسد" وإسرائيل.. الملفات الأمنية ترسم ملامح المرحلة المقبلة