أبرز 5 أزمات أثيرت بسبب ركلات الجزاء

الثورة – هشام اللحام:
كان ثنائي باريس سان جيرمان نيمار دا سيلفا وكيليان مبابي آخر زملاء يواجهون مشاكل بسبب الجدل، حول من سينفذ ركلة جزاء محتسبة لفريقهم.
ومن الواضح أن مبابي أراد تسديد ركلة الجزاء الثانية لباريس سان جيرمان ضد مونبلييه في الجولة السابقة من الدوري الفرنسي، على الرغم من تضييعه للأولى، لكن نيمار حصل عليها بعد مناقشة بين اللاعبين ونجح في تسجيلها، في مشهد كان له أمثلة كثيرة في تاريخ كرة القدم، سنستعرض أبرزها.
* نيمار وكافاني..
اشتبك البرازيلي نيمار أيضاً من قبل مع إدينسون كافاني في عام 2017، عندما انضم إلى النادي الباريسي قادماً من برشلونة، لكن الهداف الأوروغوياني أصر على تنفيذ الركلة، قبل أن يخفق في تسجيلها.
* بالوتيلي.. مشهد متكرر..
وجد ماريو بالوتيلي نفسه في هذا الموقف أكثر من مرة، حيث عندما كان في إنتر عام 2009، حاول الحصول على الكرة من صامويل إيتو، لكن القائد خافيير زانيتي تدخل وسجل الكاميروني من الركلة. وعندما لعب لليفربول، وخلال مواجهة بشكتاش في عام 2015، أخذ الكرة من جوردان هندرسون وسجلها، ليخرج أسطورة ليفربول بتصريح بعد اللقاء، أكد فيه أن ما حصل كان عدم احترام لهندرسون.
* فيدال وبالاك..
خاض أرتورو فيدال ومايكل بالاك مشاجرة منذ سنوات عديدة، عندما كان الثنائي يلعب في خط وسط باير ليفركوزن، وكان التشيلي مسؤولاً عن التنفيذ، لذا رفض تسليم الكرة إلى النجم الألماني، وحول هذا قال في تصريح صحفي: لقد طلب مني الكرة وقلت لا، كنا أصدقاء مقربين وكان بإمكاني أن أعطيها له، لكن كان عليّ أن أنفذها.
* ميسي وزلاتان..
في المقابل، قرر الأسطورة ليونيل ميسي في مناسبة واحدة، السماح للسويدي زلاتان إبراهيموفيتش، تنفيذ ركلة جزاء في برشلونة، لأنه شعر أن المهاجم السويدي يحتاج إلى الهدف، أكثر مما يحتاجه هو.
* رونالدو وتشابي ألونسو..
في ريال مدريد، نصت القواعد على أن كريستيانو رونالدو هو المسؤول عن تنفيذ ركلات الجزاء والكرات الثابتة منذ لحظة انضمامه إلى الفريق، وفي عام 2010 طلب تشابي ألونسو تنفيذ ركلة من البرتغالي في مباراة ضد فياريال، وبعدها سجل النجم الإسباني هدفه الأول كلاعب في ريال مدريد، لكن وجه رونالدو لم يبدُ سعيداً، بعد انتهاء المباراة.

آخر الأخبار
طرطوس.. تأمين مستلزمات الإنتاج والنهوض بالواقع الزراعي القنيطرة.. تأهيل كوادر "الشؤون الاجتماعية والعمل " بتقنيات الحاسوب رفضاً للتدخل الخارجي.. وقفة احتجاجية في صليب التركمان  "زراعة اللاذقية".. تفقد المناحل ومحصول القمح محطة تحويل عربين في الخدمة حمص: تعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في حسياء "المالية" نحو إعادة هيكلية مديرياتها في المحافظات   شراكات صناعية على طاولة مباحثات سورية تركية لتطوير آفاق التعاون تعاون سوري ألماني في مجال الاتصالات وتقانة المعلومات خلال أيام.. "شام كاش" بالخدمة عبر كوى البريد عودة الحياة لصحنايا وأشرفيتها.. وإطلاق سراح دفعة ثالثة من الموقوفين  بمشاركة سوريا.. انطلاق أعمال مؤتمر أسبوع المياه العربي السابع في الأردن طرطوس.. إخماد حريق بالقرب من خزانات الشركة السورية للنفط أردوغان: لن نسمح بجر سوريا لصراع جديد السلطة الرابعة تستعيد دورها و"الثورة" تعود بروح جديدة تسجيل الطلاب المنقطعين في الجامعة الافتراضية حتى ٨ الجاري لنكن عوناً في استمرار نعمة المياه إعلان ترامب حول خفض الرسوم الجمركية على الصين.. تكتيك أم واقعية؟ تكريم كوادر مستشفى الجولان الوطني The Media line: حماية الأقليات أم ذريعة عسكرية".. إسرائيل تُعيد صياغة خطابها في سوريا