سورية تؤكد موقفها الداعم لكوبا ضد جميع أشكال الحصار المفروضة بحقها

الثورة : 

أعربت سورية عن موقفها الداعم للشعب الكوبي وقيادته ضد جميع أشكال الحصار والضغوط الاقتصادية التي يتعرض لها.

وقالت وزارة الخارجية والمغتربين على حسابها عبر موقع تويتر: “بمناسبة صدور قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 3-11-2022 والداعي لوقف الحصار الاقتصادي المفروض من الولايات المتحدة على كوبا، تجدد سورية موقفها الداعم للشعب الكوبي وقيادته في وجه جميع أشكال الحصار والضغوط الاقتصادية التي يتعرض لها”.

وأوضحت الخارجية والمغتربين أن تصويت 185 دولة لصالح القرار يعكس رفضاً مطلقاً لسياسة العقوبات الاقتصادية التي لن تؤدي إلا إلى زيادة المعاناة، وإشاعة أجواء عدم الاستقرار في المجتمع الدولي، وتهديد الأمن والسلم الدوليين.

وشددت الخارجية على أن الحصار الاقتصادي الذي تفرضه الولايات المتحدة، وبعض حلفائها على الكثير من شعوب العالم عمل لا إنساني ولا أخلاقي، ويجب وقفه فوراً.

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!