وفاة الرئيس الصيني الأسبق جيانغ زيمين

الثورة:
أعلنت بكين اليوم وفاة الرئيس الصيني الأسبق جيانغ زيمين عن عمر ناهز الـ 96 عاماً.
وقالت وكالة الأنباء الصينية شينخوا: إن الإعلان عن وفاة زيمين صدر عن اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني واللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، ومجلس الدولة لجمهورية الصين الشعبية، والمجلس الوطني للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني، واللجنتين العسكريتين المركزيتين للحزب الشيوعي الصيني، وجمهورية الصين الشعبية، مشيرة إلى أن الوفاة كانت بسبب مرض سرطان الدم وفشل العديد من الأعضاء.
وشغل زيمين منصب الأمين العام السابق للحزب الشيوعي الصيني في الفترة من 1993 حتى 2002، ويعد الرئيس الخامس لجمهورية الصين الشعبية في الفترة من 1993 حتى 2003، ورئيس اللجنة العسكرية المركزية من 1989 حتى عام 2004.
تجدر الإشارة إلى أن آخر ظهور للرئيس الأسبق كان في منتصف شهر تشرين الثاني الماضي، خلال حضوره أعمال المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي الصيني، في قاعة الشعب الكبرى ببكين.

آخر الأخبار
محافظ حلب : دعم القطاع التجاري والصناعي يشكل  الأساس في عملية التعافي د. الرداوي لـ "الثورة": المشاريع الكبرى أساس التنمية، والصغيرة مكمّلة مبادرة "تعافي حمص"  في المستشفى الجامعي اندلاع أكثر من عشرة حرائق في اللاذقية وإخماد ثلاثة منها حريق يستعر في حي "دف الصخر" بجرمانا وسيارة الإطفاء بلا وقود تسريع إنجاز خزان المصطبة لمعالجة نقص المياه في صحنايا صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق